رواية دنيا ورامى الفصل الثانى 2 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رامي كان فاقد الوعي نتيجةةالحقنه المهدئه الي الدكتور ادهالو ودنيا لسه مفقتش وحالتها صعبه
وصل المستشفى راجل في سن الخمسين ده مروان الصاوي والد دنيا ومعاه شاب وكان بيسأل على اوضة دنيا وحيموت حرفيا من القلق والخۏف
مروان بقلق شديد .مالها يادكتور بنتي فيها ايه
الدكتور بعمليه. للاسف بنت حضرتك متعرضه لأغتص اب وحالتها حرجه شويه
وهنا مروان رجليه مبقتش شيلاه واتسند على الشاب الي معاه وقعد على اقرب كرسي
كان بيهمس لنفسه وهو مش مصدق .
الشاب الي معاه وده بقى ابن عم دنيا وخطيبها الي المفروض فرحهم بكره واسمه شريف
اشرف پغضب انت بتقول ايه يا جدع انت ها ومسك الدكتور وپيتخانق معاه
دنيا الصاوي بنت مروان الصاوي مروان الابن الاصغر لعيلة الصاوي دنيا بنت جميله جدااا عنيها بلون البحر بيضه جدا وجس مها جميل ومتوسط وشعرها بني شويه طويل مش بتقصه وعندها غمزات تجنن وطيبه لدرجه كبيره عمرها ٢٠ سنه اتخطبت لابن عمها شريف من سنه بعدمحولات كبيره منه لسه بتدرس كانت حتكمل درستها بعد الجواز
هنا مروان اتماسك وباعد بينهم وهو بيشخط في شريف وبيقولو
مروان بتعب .سيب الدكتور ياوشريف انت اټجننت
شريف بنرفزه انت سامع بيقول