رواية دنيا ورامى الفصل الرابع عشر 14 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
14
دنيابتوتر وصوت مهزوز مالك..مالك يا رامي فيك ايه
رامي برغبه شديده.. عايزك يا دنيا محتاجلك اوي
وشدها على السرير وھجم عليها بعن ف دنيا كانت بتصرخ وبتترعش وبتترجاه يسيبها لاكن للاسف كان مغيب تماما شد هدومها من فوق اتقط عت وفضل يب وسها بعن ف دنيا فضلت تستنجدوتقول ابعد حرام عليك بارامي ابوس ايدك لا لايارامي انا حامل انا حامل بابنك ارجوك سبني فضلت تبكي بقوه واڼهيار ورامي مش حاسس ولا سامع بكاها وكانت هتستسلم من كتر التعب بس افتكرت بخاخ المخدر الي جابتو من الغردقه مدت ايدها بصعوبه وفتحت الكميدو الي جمبها ومسكت علبه وكتمت نفسها بايدها التانيه وفضلت ترش بقوه وهي مغمضه وبتترعش رامي مسك ايدها وقالةبتعملي ايه يا....
في الصبح صحيت لقت نفسها نايمه على الارض نزلت دمعه من عيونها لما افتكرت الى حصل مسحت دموعها وقامت خدت دش وطلعت لمت هدومها في شنطه وعزمت انها هتمشي
بصت عليه لقتو لسه نايم ابتسمت على نفسها باستهزاء لما فكرت انو ممكن يكون حبها اوانو ندمان وجات تطلع افتكرت انها لازم تصحيه لانها باليل رشتو بالمخدر ومتعرفش ممكن يكون عمله ايه
بعد شويه الدكتور كان قاعد جمب رامي وادالو حقنه علشان يفوق وفحصو ورامي كان ابتدا يفتح عينه ببطء وكان بياخد نفسو بصعوبه وبيتكلم بالعافيه
الدكتو اخيرا فوقت يا بطل
بقلمي...زهرة الربيع
الدكتور .محصلش حاجه انا الي عايز اعرف منك الي حصل بالظبط
دنيا انا يادكتور رشتو بالمخدر ده بدون قصد
الدكتور مسك المخدر وقال لا المنوم ده اخره ينومو اربع سعات بالكتير حضرتك قولتي انو نايم من اليل
دنيا باستغراب ايوه هو نايم من الليل لاكن كان كويس قبل ما ارشه بيه
الدكتور كنت عايز حضرتك لوحدك يا استاذ رامي
دنيا بسرعه ليه فيه ايه انا مراتو تقدر