رواية رغبة الاڼتقام الفصل الرابع 4 بقلم فريدة أحمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قرب عاصي منها بتوهان وهو بيقول .... انا بعشقك ياليلي
ماكانت بتبعدو بكل قوتها وهي بتقول...ابعد
وزقتو بقوة وهي بتقول.... ابعد يازبالة. ابعد عني
لكن عاصي مكانش سامعها كان زي المچنون زقها تاني علي الحيطة بعد ماثبت ايديها اللي كانت بتقامو وهو بيقول... مش هسيبك لحد غيري. سامعة. مش هسيبك ياليلي
وفتحت الباب ولسه هتخرج وقفت پصدمة لما عاصي قال بكل هدوء.. جوازك انتي وياسين مش هيتم ياليلي لاني هعرف ياسين بكل حاجة وعليا وعلي اعدائي
لفت ليه وقالت بسخرية.... هتعرفو ايه
ليلي.. وانا بردو قولتلك انك مش هتعرف تعمل حاجة. ولا هتقدر
هزت راسها وكملت بثقة وقالت.... ايوا مش هتقدر. اقولك ليه.
وقربت ليه وقالت.... علشان معايا الفيديو وانت بتتهجم عليا في مكتبي
عاصي... فيديو ايه
ليلي... هو انا مقولتلكش. مش انا صورتك وانت بتتهجم عليا. انا معايا فيديو يخلي ياسين ېقتل،ك
ممكن بكل بساطة اوريهولو. لو دماغك وزتك وفكرت تقولو حاجة عن علاقتنا انا هوريلو الفيديو وشوف بقا هيعمل فيك انت ايه
ابتسمت وقالت بثقة اكبر.... طبعا بعد مايشوف الفيديو اي كلام انت هتقولهولو مش هيصدقو. لانو مش هيشوف بس غير انك