رواية ورطة عشق الفصل الأول 1 بقلم زهرة الربيع

انت في الصفحة 1 من صفحتين

انتو يالي خاطفيني... يا جماعه مش كده عايزه اروح الحمام.. لو الحال هيفضل كده جبولي حفاضه..يا جماعه من حقي كمخطوفه ادخل الحمام
جيه شاب في العشرين وقال پغضب...فيه ايه يا بت...يا بت حرام عليكي هتشليني مش عارف اعمل اي حاجه..عماله زن زن..اكل...اكلتك شرب شربتك...قولتي حلو حليتي قولتي حادق حدقتي ده انتي لو مخطوفه في مطعم مش هتاكلي كده عايزه ايه تاني هتموتيني
البنت قالت ...يا استاذ خاطف...انت كخاطف محترم اكيد عارف ان الانسان مش مصفايه...وان الاكل والشرب والحلو ده محتاج ينزل زي الناس..هعملها على روحي يعني..ما انا لو عملتها هتحتاج تغيرلي وهتتعب اكتر ...وبعدين دي سابع مره اتخطف معاكو يعني انا زبونه مستديمه ولازم تراعوني

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الشاب قال پغضب...بس اخرسي..هوديكي الحمام لما اشوف اخرتها معاكي..جاتك البلا...انا كان مالي ومال الورطه دي...ونادى وقال...شفاط تعالى وديها الحمام
اتقدم شاب طويل وعريض و البنت بصتلو و ضحكت وقالت..اسمك شفاط...هههه..طب ينفع استخدمك جوه..
شفاط بصلها پحده..والبنت قالت ..احم...يلا يا استاذ شفاط ربنا ما يقطعلك ميه ابدا
واخدوها دخلت الحمام والبنت بقت تبص في كل مكان عايزه تلاقي مكان تهرب منو بس مفيش اي حته سمعت الي بيكلمها من بره ويقول...متتعبيش نفسك.. المرادي مش هتعرفي تهربي من هنا ابدا...متحاوليش..يلا اخلصي مش هتفضلي اليوم كلو عندك

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

البنت اتنهدت وخرجت وقالت...انا مكنتش ههرب واهرب ليه بس ده انتو حتى ظراف ولطاف بقولك ايه..انت باين عليك جدع وكيوت ..ما تسبني امشي..وليك الاجر والثواب
الشاب ابتسم بسخريه وقال..انتي عارفه نفسك عملتي ايه..ده انتي هتتنفخي....عارفه الي اخدتي ابنو ده يبقى مين...ده يبقى فهمي الطاهر...ده اسمو لوحدو يوديكي ورا الشمس
بقلم..زهرة الربيع
البنت قالت بضيق...انا مش معايا عيال بجد انتو ظالميني ..انا مالي كل يوم تسحلوني..حرام بقى و
البنت لسه هتكمل دخل شاب في التلاتين بطله وهيبه وبصلها بسخريه..وقال..متقوليش ان دي البنت يا براء..مش معقول العيله دي مش عارفين تجيبو منها الواد لحد دلوقتي

براء قال بارتباك..مش راضيه تقر يا باشا وملهاش عزيز ولا قريب تتهدد بيه و
فهمي مسكها فجأه من رقبتها وقال...وتهدوها بحد قريب ليه..مين اقرب للانسان من نفسو..وبصلها پشراسه وقال...الولد فين..اتكلمي احسن اخلي كل الي في المكان ينبسطو انهارده
البنت زقت ايده وقالت پخنقه..ايدك يا جدع مش كده يعني لو مت في ايدك هتعرف ترجع الواد..وبعدين انا هخاف ليه لما تنبسطو تعالو انبسطو كلكم انا اصلا مدام واغتصبوني ست مرات قبل كده فلاقي طريقه جديده يعني
فهمى اندهش من جرأتها ولسه هيتكلم قالت بسرعه..اسمع يا باشا ..انت لو خطفتني لاني صاحبة نور وسرها معايا فأنا معرفش مكان ابنها ولا مخبياه فين .ولو فاكر اني