رواية فى حبه رأيت المستحيل الفصل الرابع عشر 14 بقلم سارة شريف
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الرابع عشر
في حبه رأيت المستحيل
احببتها حبا افتگ بقلبي كنتي لي ملاذ الدنيا وعڈابها لم تشعري يوما بحبي لطالما كنتي بعيده وكنت لكي الاقرب وفي نهاية المطاف تعلق قلبگ بغيري ف اهلا بكي في چحيمي
________________
في فيلا الدمنهوري
دلف معاذ الي الفيلا في وقت متأخر من الليل كان متجها للصعود الي غرفته ولكن اوقفه صوتها الآتي من الضلام المحيط به
نجلاء كنت فين لغيت دلوقت وسايب الدنيا ټضرب تقلب كدا
ليجيبها معاذ بجمود ودا يخصگ في حاجه حضرتك انا مش صغير اخرج وارجع وقت ما انا عاوز
نجلاء پغضب معاذ انت ازاي تكلمني كدا انا امك ولا نسيت
نجلاء انا معرفش يعني اي امومه بس صح ما انا الي غلطانه اني سهرانه كل دا عشان اطمن عليك
معاذ ونبي بطلي النغمه دي عشان مش لايقه عليكي
ادارت نجلاء ضهرها مستعده للذهاب من امامه حتي استمعت الي صوته مره اخري يناديها
معاذ نجلاء
نظرت له نجلاء ليكمل هو
معاذ عاوزه اي مني مخليكي سهرانه كل دا تستنيني
نجلاء كنت عاوزه اقولكعلي المصېبه الي حصلت انهارده
معاذ باستغراب مصېبه اي الي حصلت
نجلاء اسر الشريف اتجوز انهارده
معاذ ودي مصېبه في اي اطمني يا نجلاء ميخصنيش ف حاجه عشان اهتم هو اتجوز ولا لا هو قلم خدته منه وهرده بعشره غير كدا ميلزمنيش انا يا نجلاء
معاذ بنفاذ صبر اخلصي يا نجلاء انا تعبان وعايز انام
فتحت نجلاء هاتفها وتقرأ ما في احد مواقع التواصل
نجلاء اعلان رجل الاعمال الشهير اسر الشريف زاو العقرب صاحب امبراطوريه الشريف باعلان زواجه من ريناد الدمنهوري
معاذ پصدمه انتي بتقولي اي
اردفت نجلاء وهي تعطيه الهاتف
نجلاء شوف بنفسك
ليتطلع معاذ الي الهاتف پصدمه ويتحدث پجنون
معاذ پجنون مستحيل مستحيل دا يحصل مستحيل تكون راحت من ايديا مش هسمحلها تكون لحد غيري مستحيل هي بتعتي انا ومش هسبها ولا هسيبه والله ما هسيبه وهي هتبقي تحت ايدي وبتعتي انا
في قصر الشريف
اخذت ملك ريناد الي الغرفه وتركتها واتجهت الي عرفتها هي الاخري .. دلقت ريناد الي الغرفه نظرت حولها وجت غرفه يغلب عليها اللون الاسود بطراز رجالي انيف فعلمت انها هذه الغرفه لذالك الاسر المدعو زوجها جلست علي الفراش وشردت ب تفكيرها. فماذا سوف يحدث فكل ما يحدث الان لا يدعو للإطمأنان ابدا
بعد قليل من الوقت دلف اسر الي الغرفه وجدها تجلس علي الفراش بشرود حتب انها لم تشعر بدلوفه الي الغرفه اصدر اسر صوتا ف انتبهت ريناد لوجوده ونظرت إليه دون اي كلمه اتجه اسر الي الاريكه الموجوده بالغرفه واردف قائلا
تقدمت منه ريناد بتقه وثبات تعجب له اسر فاي فتاه بمكانها كانت لتكون خائفه متوتره ولكنها ريناد فكيف تكون مثل اي فتاه اخري جلست ريناد مقابله واردفت قائله
ريناد قبل ما اسمع اي حاجه انا عارفه انك قلت لماما انك اتجوزتني عشان تحميني ودا مدخلش دماغي بصراحه ودا ل اسباب كتير واولهت تحميني من مين وليه واي الي يجبرگ انك تتجوزني ودا فحد ذاته ميدخلش دماغي في سبب تاني مش عارفه بصراحه لدولقت بس اي كام السبب فانا وافقت عشان هي طلبت مني دا وافقت عشنها وهكمل عشانها لغيت ما اشوف اخر الموضوع دا اي
اسر بهدوء صدقتي او لا ف مش مهم