الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية حب اجبارى الفصل السادس 6 بقلم دنيا ثروت

موقع أيام نيوز

#حب_إجباري
ضعف منه  بدأ يقرب منها يعبر عن شوقه ليها
زقته بإيدها ضر' بته بالقلم... مسك راسه وبدأ يفوق من اللي عمله يصلها بقر'ف: أنتي تطولي المسک
شمس بعصبيه كبيره : أنا ميشرفنيش انك تلمسني في الحړام.. روح لمراتك اللي اتجوزتها وابعد عني
بيشدها من ايدها يسحبها ليه وجهه عينه في عينها وانفاسه كانت متقاربه جدا ليها : يعني موحشتكيش؟!!!
بتحاول تشد ايدها.. :مردتيش برضو
يتف في وشه بيبعد عنها : اي القرف اللي عملتيه ده
بتبص عليه بقرف : ده الرد لو حاولت تقرب مني تاني.. بتمشي وتسيبه بترزع باب اوضتها بجمود... بعد ثواني بتقع علي الارض بعياط واڼهيار : عملت كدا لي ياعاصي عملت كدا ليييي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عاصي كان برا حاسس قلبه هيتقطع واقف في نص الصاله وكل لحظاتهم الحلوة بتمر قدامه بيمسك قلبه بشده : أنت السبب أنت اللي خلتنا نفترق انت السبب بيضر'بها قلبه بقوة مره اتنين التالته وقع على الأرض وهو بيكح جامد..
حاول يسند نفسه للاوضه دخل عليها كانت ماسكة الموبايل بصتله من على السرير : مالك شربت دبل و' يسكي ولا اي
بيدخل بيترمي علي سرير بالعافيه : اسكتي مش عايز اسمع صوتك بعد دقايق كانت عيونة غمضت...
بيبعتلها في الشات : ها تيجي ولا اي
غدير بمياصه : أنت مبتزهقش 
محمد : كدا ياكوكو عايزاني ازهق منك!
غدير : ومراتك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
محمد : في سابع نومه في الاوضة التانيه.. يلا بقا مجهزلك الاوضة
غدير : هظبط نفسي وجايه
محمد : ولعه ياروحيييي
بتقعده كويس على السرير تتأكد انه نايم وتلبس .. بتجري للاوضه بيسحبها جوا : موحشتكيش ولا اي
غدير بتسحب ايديه وتقعد علي السرير : هتوحشني في ساعات يعني
محمد بيقرب عليها : اممم طب نشوف
غدير : ياخويا لو كل يوم كدا بلاها احسن
محمد بيقرب عليها
غدير : بتعمل اي..!
محمد : نشوف ...
في الصباح بتقوم مفزوعه : يخربيتك لو حد جه
محمد بنوم : البسي وروحي لجوزك يلا
بتلبس بعصبيه : اه مانت اخدت اللي عايزة ودلوقتي روحي لجوزك ميكونش اسمي غدير الا ماوريتك ياكلب
بتلبس بسرعه وتجري.. بتخبط فيها وهي مش شايفه بتتكلم بتوتر وخوف كبير : اسفة ياطنط
جايه تمشي بتوقفها منيره : كنتي بتعملي اي في اوضه محمد ياغدير....!
#Part_6