رواية عشقت من اعتبروها الفصل الخامس 5 بقلم جاسمين محمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
5
عشقت من اعتبروها
قدس... سلام ووقفت تستنه وجه شابين يدايقها
1 واقفه لوحدك ليه كدا بس يامزه متيجي طيب اوصلك
قدس بعدت شوي عنهم وهم قربه برضوا منها
التاني طيب مينفعش نكون زي اللي هيجي ونوصلك احنا وجه يمسك ايدها راح حد مسك ايدو قبل ما يسمكها وكسرهالوا
قدس پخوف... يالهووووي وقعت ټعيط
الناس اتلمت وبعدو فهد عن الشابين بالعافيه
فهد بعد ما بعد عنهم راح قرب من قدس اللي كانت واقفه عماله ټعيط
فهد بصوت كله ڠضب... روحيييي اركبي العربيهههه
قدس جرت ركبت العربيه وعماله ټعيط وفهد راح ركب جنبها وساق العربيه من غير كلام وتلفون قدس رن بتبص لقته مروان راحت مسكته ولسه هترد راح فهد شده من ايدها ورد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهد عروق ايدو ابيضت من كتر العصبيه وبصوت كله يرعب.... قسم بالله يمروان ان سمعتك بتقولها تاني لا انسا انك اخوي واوصل البيت الاقيك هناك انت سامع
مروان پخوف وبلع ريقه... ف. فهد
فهد... اه ياخوي فهد
مروان بتهرب عشان خاېف اخوه يتهور ويعملوا حاجه وقت عصبيته... ف. فهد هخلص الشغل ونتقابل بليل طيب
فهد بعصبيه... امممم ماشي يامروان بليل نتقابل وقفل في وشه السكه وبص علي قدس لقها لسه بټعيط فتعصب وقلبه وجعه علي منظرها وبزعيق... بطلي عياططططط
قدس پخوف... حا. حاضر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حنان قابلتها وپخوف... مالك ياحبيبتي
قدس اترمت في حضنها وقعدت ټعيط وحنان بطبطب عليها ومش عارفه حاجه وخاېفه عليها وفهد طلع ودخل الشقه
حنان... فهد قدس مالها
فهد بعصبيه... الاستاذ واقفه في الشارع واتنين والاد..... واقفين يعكسها ودي واقفه عادي ومش بتتحرك لحد مواحد منهم اتجره وكان هيمسكها من ايدها
قدس بعياط ... و. والله. ياما. ماما كنت واقفه مستني مروان وهم كانوا لسه جينا اول ما ابيه فهد وصل
فهد بعصبيه... واي يوقفك تستني مروان في الشارع مش في جامعه تقفي فيها لحد ميجي
فهد بعصبيه... لا بس هي لو واقفه جو مكنش حصل كدا
حنان... فهد امشي من هنا اخلص
فهد طلع من الشقه بعصبيه وخبط الباب ورها ومشي
حنان بحنيه... اهدي ياروحي هو مشي بطلي عياط بقا ياقلبي
قدس بعياط .. والله ياماما انا مش ذنبي حاجه
حنان... طيب ياقلب ماما اهدي وقومي غيري لبسك واتوضي وصلي وتعالي عشان تتغدي معايا
قدس... حاضر ياماما
قدس قامت دخلت اوضتها
نروح لفهد بقا
فهد نزل شقته وقعد يكسر في كل حاجه تقابله وبعصبيه... هي لسه مش فاهمه ان اللي عملتوا ده من خۏفي عليها ايمتا بقا تكبري وتفهمي كل اللي بعملوا عشانك انتي وتلفونه رن
فهد بصوت ضعيف... اي يا معتز
معتز. بقلق علي صحبه... مالك يافهد
فهد... مافيش قولي بترن ليه في حاجه
معتز... اه تعال عشان في اجتماع
فهد...