رواية أوتار عاشقة الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم دنيا ثروت
#أوتار_عاشقه
ليث : ماسه انتي بتقولي اي
ماسه : مش عايزه اسمع منك حاجه
ليث بتعب : اللي انتي فاهماه غ. غلط
ماسه : فاهمه غلط اومال مين كان بيهلوس بنواره من يومين
ليث بيكح : طب اعمل اي عشان تصدقي
ماسه : قولي والسبب لي لي
ليث في لحظات اغمي عليه
ماسه بتكسر كل حاجه في الاوضة : بكرهك بكرهك بكرهكككك ياليث الشااامي
محمد : الخطړ زاد علي ماسه بقيت مړعوپ عليها اكتر
ذياد : عمي ماضيعش الطبخه علي ذرة ملح الطريق نهايته قربت
محمد : نهايته قربت بس اي اللي يمنع دويدار ېقتلها زي ماقتل اختها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
محمد : خۏفي على ماسه اتملكني
نيڤين: متقلقش ياعمي لو حصلت اي حاجه هنتدخل بعدين احنا دلوقتي يعتبر قريبين من ماسه
ذياد : اسمعي اخر تسجيل ليهم وقوليلي
بعد دقايق من سماع التسجيل : ذياد في مشكله
ذياد: اي هي
نيڤين : ماسه فاكره ان ليث هو اللى قتل نواره
محمد : مفيش غير دويدار اللي يعمل كدا
ذياد بيرمي الحاجات من على المكتب بعصبيه : دويدااار دويدااار
لي لييييي يعمل كدا
محمد : عايز يخلي ولاد الإعمام يخلصو علي بعض
ذياد: قصدك اي..!
محمد : ماسه وليث ولاد أعمام ياذياد يابني
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
دويدار : الورق اللي جهزته ماسه معاك
المحامي : اه يابيه اتفضل
دويدار : حلو اتفضل انت دلوقتي
دويدار بيفتح الورق اللي بين ايديه مكتوب بالبونط العريض : تنازل ماسه عن كل حقوقها في الورث
دويدار وهو بيفتكر
فلااااش باااااك
سهيلة : بابا أنا بحب محمد
دويدار : محمد ابن البواب ياسهيله!
سهيله : وفيها اي يابابا ده بيحبني ده مستعد يعمل اي حاجه عشاني
دويدار : وهناخد اي بالحب...من النجمة هطرده عشان اعرفه ازاي يبص لاسياده
سهيلة بصتله بعصبيه : ماشي يابابا ماشييي
دخلت اوضتها رنت عليه : محمد احنا لازم نمشي
سهيله : بس انا بحبك وتولع الفلوس هنمشي وهنأسس حياتنا وهنخليهم كلهم يعرفو ان الحب أقوى منهم.. بتجهز هدومها في شنطة والساعه 4 الفجر بتبدا تتحرك بدون حركة بتقابله ويوروحو محطه القطر يبداو حياتهم
تاني يوم
دويدار بيصحي علي صوت عبير مراته : بنتك مشيت بنتك هربت يادويدار
دويدار في نص القصر : من انهارده بنتي ماټت.. سهيلة ماټت
باااااك
دويدار : كلها يومين واخلص بينده بصوت عالي : ماسه ماسه ماااسه
ماسه بتدخل عليه : اتفضل
دويدار : تعالي ياحبيبتي بيفتح المستند :امضي هنا
ماسه : لي ده ورق اي
دويدار وهز بيديها القلم : مسمعش غير حاضر وبس
ماسه قلبها بدا ينبض وبترتعش بتاخد منه القلم پصدمه :أنت لابس نفس الخاتم بتتبعتلها رساله في نفس الوقت من نيڤين =ماسه ركزي دويدار القاټل مش ليث..!
#Part_24