رواية زينة المراد الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم محمد
#زينة_المراد
بارت19
مراد بحب: مش هقدر ابعد عنك تاني كفايه كدا، انا ندمان على كل الفتره الي عدت وانا بټعذب و بعذبك
زينه بحب و فرحه: خلاص يا حبيبى سيبك من الي فات المهم اننا مع بعض
مراد: انا لازم اتجوزك في اسرع وقت لازم تبقى ملكي قدام الكل
زينه: انا بحبك اوي يا مراد و مش مصدقه كل الي بيحصل ده
مراد: صدقي يا زينة قلبي صدقي، و اهدي بقى كدا و تعالي نخرج نتمشي
زينه بفرحه: يلا بينا
طلعت زينه و معاها مراد و ركبه العربيه و مشيوا و طول الطريق ك حاسه انه حلم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
زينه: مالك يا مراد
مراد بقلق اكثر: افتحي الباب و انزلي
زينه بضحك: ازاي وانت ماشي بسرعه
مراد بعصبيه: يلا يا زينههه مفيش فرامل قبل ما نطلع على الطريق العام
زينه پخوف: لا مش هنزل غير لما انت تنزل يا مراد
مراد بعصبيه و توتر: يلا يا زينه ابوس ايدك يلااااااا
زينه ببكى: طب ننزل سوا مش هقدر انزل من غيرك
في ذلك الوقت كان ناقص ثانيه ويبقه على طريق العام، ف فتح الباب من نحيتها و زقها و قبل ما هو ينزل كان طلع على طريق العام و عربيته خبطت في عربيه نقل كبيره و اتقلبت
اما زينه كانت اتعورت جامد اوي في جسمها اثر الوقعه و مش عارفه تقوم و تتحرك من مكانها بس كانت بتحاول عشان تطلع عند عربية مراد وهيا شيفاها مقلوبه، فضلت ماشيه بتعرج و الجزمه مش في رجليها و بټعيط و بتقول مراد و صلت عند العربيه كانت الناس كلها ملمومه
زينه ببكى: ده مراد حبيبى، اطلبه الاسعاف، يلا اطلبه الاسعاف بسرررعه