رواية مكتوبة على اسمى الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم ملك إبراهيم
لله يا حاج إسماعيل.
الحاج إسماعيل بدهشة في مين يا عمدة
العمدة صباح مرات أخوك.
فارس انتفض من مكانه پصدمة صباح مرات عمي ماټت!!
العمدة ربنا يرحمها ويسامحها.
الحاج إسماعيل پصدمة إزاي وامتي حصل ده!!
العمدة ازاي وامتي دي اللي انا جيت عشانه دلوقتي.. صباح مرات اخوك ماټت
فارس وابوه بصوا لبعض پصدمة والعمدة كمل كلامه قال واللي حطلها سيد ابن خالتها.. جوز بنتي..
العمدة صباح اعترفت عليه قبل ما ټموت وقالت في اعترافها ان عرفان الله يرحمه ماټ بنفس السم وهي وسيد اللي مۏتوه.
الحاج إسماعيل حس قلبه وجعه وقال پصدمة يعني أخويا ماټ..!
فارس كان مصډوم هو كمان والعمدة كمل كلامه وقال هي ربنا يرحمها راحت للي خلقها وعقابها عند ربنا.. وسيد مقبوض عليه دلوقتي ورئيس المباحث عايزك انت وآيات بنت عرفان بكره عنده عشان ياخد اقوالكم.
العمدة بص قدامه بحزن وقال لا حول ولا قوة الا بالله.. بس بنته لازم تعرف يا حاج لأنها مطلوبه للتحقيق بكره.
الحاج اسماعيل كان مصډوم ومش قادر يستوعب ان اخوه ماټ وقال هكلم جوزها يا عمدة واشوف ظروفهم ايه.
الحاج إسماعيل بحزن ربنا يرحم الجميع.
العمدة مشي هو والخفر وفارس قعد جنب أبوه پصدمة وهمس معقول صباح مرات عمي تتجرأ وتعمل كده!
الحاج اسماعيل اتكلم بحزن انا شايل هم آيات بنت عمك مش هينفع تعرف ان أبوها ماټ بالطريقه دي.. انا لما صدقت انها فاقت من صدمة مۏت ابوها.. إزاي هنقولها انه ماټ!
واتكلم بعصبيه بقى صباح بنت ال.... تعمل في عمي كده بعد ما لمها من الشارع
واتجوزها وعملها ست وسط الناس!!!.
اتكلم الحاج إسماعيل ملوش لازمة الكلام ده يابني هي دلوقتي عند اللي خلقها واهي داقت من نفس اللي دوقته لعمك وعند الله تجتمع الخصوم.
الحاج إسماعيل بتفكير هكلم جوزها واعرفه اللي حصل واشوفه هيقولي ايه.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في الصباح.
عند عامر.
نزل عامر من الأوتيل عشان يقابل المحامي ويتكلموا في القضية.
عامر حكى للمحامي على ضړب الڼار اللي حصل على اوضته بالليل والمحامي بص ل عامر بتوتر وهو بيقرأ الرساله وقال بس اللي حصل ده ميطمنش ابدا!
عامر بستغراب ليه يعني
المحامي اللي حصل ده مش اي حد