رواية أمل الحياة الفصل الرابع والعشرين 24 "بقلم يارا عبدالعزيز "
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
انا هسيبك انت تاخد حق ابنك يلا يحياة
قال كلامه و شد حياة لحضنه پخوف لما حس انها تعبانه
وقفت على السلم و مسكت في قميصه و سندت براسها على صدره و هي حاسه بدوخه
اتكلمت بارهاق و همس
ريان لحظه استنى مش قادره انزل دايخه اوي
بصلها پخوف شديد و شالها بسرعه و هو بيسند راسها على صدره نزل بيها و حاطها في كرسي العربيه من قدام و ربط الحزام بحمايه
حياة بهدوء و هي بتغمض عينيها
لا انا عايزه انام محتاجه ماما وديني عندها
حس بغصه في قلبه من فكره انها في عز تعبها مش عايزاه جانبها و طلبت امها
ملس على وشها بضهر انامله بحنان و طلع بالعربيه
في منزل مجدي
روان كانت بتبص لنظراتهم ليها پخوف شديد و خصوصا كريم
يتبع....
تفتكروا حياة زعلانة من ريان ليه و الاستاذ كريم هيعمل في روان ايه
حياة. كانت صح لما رفضت ان ريان يسلم روان للشرطة من وجهه نظركم تفكير مين فيهم الصح
امل_الحياه
بقلم_يارا_عبدالعزيز