رواية جوازة مؤجلة الفصل الواحد والثلاثون 31 بقلم دنيا ثروت
#جوازه_مؤجله
صباح لفت راسها پخوف من الصوت رجعت لورا پصدمه وهي بتتكلم بتلعثم: صفيه!!!!؟؟
صفية قربت عليها : ايوة صفيه ولا عايزاني اموت ياصباح
صباح بترجع لورا پخوف : انتؤ ازاي عايشه ازااااي
صفية : معقولة عايزاني اموت واسيبك ياصباح
عثمان : صبآح انتي طالق طالق بالتلاته
صبآح : غور انت ومراتك وابعدت عن حياتي بقا
صبآح بإستغراب : هديه اي
وفجأة جه البوليس واخدها وهو بيجرها في المطا
صباح بصړيخ:والله ماهسيبكو والله ماهسيبكووو
صفية بصت لعثمان وهو بيسندها
فلاااش بااااك
عثمان جري علي الحفره وفضل يحفر يحد اطلعها وهو بيعيط كانت فاقده النفس
جري بيها على المستشفى بأسرع وقت
الدكتور بيخرج بحزن : المريضه عدت الخطړ بأعجوبه بس هنضمد جرحها وتقدر ناخدها بكرة بس خد بالك منها كويس
نيڤين بإنهيار وعياط :انت مستحيل تعمل كدا مستحيل تفكر تعمل كدا ص
كان لسه هيخرج من الاوضة مسكت السکينه وحطتها في بطنه بعياط هستيري وصوت مبحوح في ودانه :
زين :وانا مشتاق عايز اظلمها معايا كفايه يحد كدا
زين وهو باصص للسقف بدموع :بس لو فضلت معاها هأذيها اكتر
إبراهيم بإستهزاء:وانت كدا م بتأذيها
زين بيقوم بعصبيه:عايزني اعمل اي اكمل وانا مش راجل
إبراهيم :وهي قالتلك انها راضيه
زين بدمووع شديده :لو راضيه دلوقتي مش هتكون راضيه بعدين انا مش قادر ابص في وشها
إبراهيم :ومين قالك انها مش هتبقي راضيه انت جربت
إبراهيم: طالما انت فاكر كدا هتفضل ناقص في عين نفسك دايما
بيرن التلفون كتير
إبراهيم :رده يازين
زين :اكيد هي وانا مش هقدر ارد.
إبراهيم :صدقني انت كدا هتخسرها
زين قام بعصبيه افتكر ان هي شاف اسم الدكتور
الدكتور : زين بيه وصلت نتايج تحاليلك وتقدمك بيزيد وصل ل90 في الميه كمل يازين بيه وهتوصل
زين بيقع منه التلفون : ازاي ده يحصل ازااي
إبراهيم پصدمه : اي الل حصل
زين : انا قربت اتعافى وانا جنبها ياإبراهيم
إبراهيم : روحلها واعترفلهااا يازييين
زين بيجري يركب العربية ويوصل القصر بينده عليها لا رد بيدخل الاوضة عينة تبرق من الصدمة ويصرررخ ووووو....!!!!؟
#Part_31