رواية غصون والعاشق المچنون الفصل الثانى 2 بقام زهرة الربيع
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
قفلت الباب ولا عملت اي حاجه نمت وبس
سيف اتجمعت الدموع في عنيه على شكلها وقال..ليه يا غصون..ليه ټعذبي نفسك وتعذبيني معاكي كده صدقيني ميستاهلش ولا حد يستاهل زعلك ده..خليكي مع الي بحبك انا شاري يا بنت الناس ومش عايز غيرك من الدنيا مش هتندمي اوعدك
بقلم...زهرة الربيع
غصون وقفت بسرعه وقالت.. تاني يا سيف قولتلك مستحيل لو سمحت اطلع بقى
غصون قالت بسرعه وغيظ..بنقصك ادب واربايه
سيف سابها بدهشه وبعد عنها وقال بسخريه... اه وهو متربي بأماره انه حتى مكلفش خاطره يحكي لك انه هيخطب
غصون قالت پغضب شديد دي حاجه بيني وبينه وانت ما تتدخلش
سيف جذبها عليه بقوه وقال...بينك وبينو ... لا هو انتي لسه في بينك وبينه حاجه تتقال
بس قاطعها پغضب شديد وقال... لا منتيش حره وانا مش هسيبك لحد ما تضيعي نفسك ويضحك عليكي بكلمتين وتصدقيه
غصون قالت پغضب شديد انا مش صغيره عشان يقولي كلمتين واصدقهم اتفضل اخرج يا سيف
سيف اتنهد بيأس ومردش واتوجهه ناحية الباب هيخرج.
غصون اتنهدت باترتاح انه خلاص هيسيبها ويمشي.. بس الټفت لها بسرعه وشدها عليه في لمح البصر كانت ايده محاوطه وسطها والايد التانيه ورا شعرها
اتسعت عنيها بقوه وقالت..فيه ايه هتعمل اي...
بس صدمها لما ابتلع باقي جملتها بين وووووو