رواية أمل الحياة الفصل الاربعون 40 بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قالت كلامها و ضمته ليها بحب و اتكلمت بدموع
ربنا يحفظك و يبارك في عمر ابوك يحبيبي ربنا يديمه ليك
حياة اتنهدت بحزن بعد ما فهمت هي قصدها ايه و نزلت دموعها بتلقائية و هي بتبص لتميم اللي لسه عمره شهرين و انه ممكن يتحرم من ابوه في اي وقت
هزيت راسها بالنفي بسرعه و هي بتطرد الفكره من دماغهايه من ايديها و خد هاتفها معاه و خرج برا الجناح و قفل عليها بالمفتاح
ريان افتحلي افتحلي انا مش هسمحلك تعمل في نفسك كدا رياااان افتح حد يفتح الباب دا
سمعت صوت بكاء و صړيخ تميم قعدت ورا الباب على الأرض و اتكلمت پبكاء
ريان متسبنيش انا مش هقدر اعيش من غيرك ريان افتحلي
نزل ريان غرفة فريده و قفل الباب وراه و اتكلم بفحيح
انا ابقى من مين انطقيييي انا ابقى ابن مين
كانت بتترعش پخوف شديد اتكلمت پبكاء
ابن ابراهيم النصرواي
اتكلم پغضب مفرط و عيون حمره من كتر غضبه و عروقه بدأت تظهر بوضوح اكتر
و التحليل دا ايه انا ابن مين يا فريده اخلصييييي اخلصييي بدل ما هخ لص عليكي دلوقتي هم وتك يا فريده هم وتك لو