رواية غرام نمر الصعيد الفصل الرابع عشر 14 بقلم نرمين حمدى
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
غرام نمر الصعيد
غرام طلقني يايونس
يونس پغضب هو إيه الي طلجني طلجني كل دججتين دي
غرام مش عايزه اعيش معاك هي عافيه يعني
ليجذبها يونس اليه وبهدوء مرعب جعل الډم ينتفض في عروقها وهو يمسح علي شعرها بطريقه مرعبه هتعيشي معايا برضاكي او ڠصب عنك
غرام يارب اموت بقي وارتاح من الي انا فيه دا
يونس پغضب شديد ايااااااااكي اسمع منك كديه مره تاني
يونس تفرج وخلاص مش لازم تعرفي
غرام مش لازم اعرف!! ماشي روح بقي نام برا يايونس بيه
ليضحك يونس ومين جال اننا هنام
غرام انا الي قولت
يونس بابتسامه خبيثه انتي تجولي ذي ماانتي عاوزه بس انا الي بيقرر هنيه وكلامي الي بيتنفذ
غراملا والله طيب وريني بقي هتمنعني انام ازاي
لتلف غرام جسد ها وتضع راسها علي المخده وبتغمض عنيها
يونس بيبصلها بابتسامه فهي بتعند علي اقل حاجه عايزه تفهميني انك خلاص نمتي يعني
غرام بتهز راسها بالموافقه ظل ينظر لها ويلع ن فريده الي واقفه حاجز مابينهم وفي ذات الوقت يقسم انه لم يرااا في هذا الجمال ولا هذه البراءه
وبعد قضاء ليلتهم الاولي معا كل منهم شعر بانتمائه للاخر دون غيره فيونس تمني لو ان يكن لها وحدها فهي جذبته اليها بطريقه عجيبه حتي هو لا يدرك كيف فعلتها
يونس جذبها لحضنه حتي غفت علي صدره ونامت
في السرايا
زين في غرفته بياخد شاور وخرج
ليخبط باب غرفته
زين مين
بس مكنش في حد پيرد وبيخبط تاني
زين اتجه ناحيه الباب وفتح ليجد ورد امامه باصه علي الارض ثم بصتله بنظره بريئه جدا
ليتركها زين ويدخل ورد فضلت تبص حواليها وبعدين دخلت بسرعه وقفلت الباب وفي هذه اللحظه رأتها فريده وابتسمت بخبث
زين واقف قدام المرايا بيسرح شعره
ورد زين انت عارف اني بحبك اوي واني مستحيل اصلا اتخلي عنك
زين بصلها پغضب واخد عده خطوات ليها وهي بترجع لورا لعبه في يدك انا مره عايزاني ومره لا
انا