رواية اقټحمت حصونى الفصل الثامن 8 بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الحلقة_الثامنة
اقتحمت_حصوني
بقلمي_ملك_إبراهيم
نظر أدهم إلى فيروز بنظرات ڼارية قادرة على حرقها ثم اتجه ببصره إلى شادي الواقف امامه وعينيه متعلقه بفيروز بطريقة اشعلة النيران بقلب أدهم حتى فكر في ق تل شادي و حر ق المكان بأكمله.
...
عند الياس.
وقف يمزح مع احدى الفتيات ويتغزل بها
نظرت اليهم ريم بشمئزاز ثم تحدثت مع موني.
ضحكت موني قائلة.
يا بنتي هو كده حاجه اومال لو شوفتي المناظر الا انا بشوفها في الاماكن التانية دي ده كله بيبقى على بعضه خلطبيته بالصلصة
ريم بغيظ.
انا مش عارفة انتي بتروحي الاماكن دي ازاي اصلا وليه !
موني بمرح.
بكتشف المجتمع الايطالي
ريم بغيظ.
عميقة اوي في اكتشافاتك
توقف الياس عن السير ثم نظر إلى ريم واقترب منها قائلا.
نظرت إليه ريم پصدمة ثم تحدثت بارتباك.
اانت مصري
نظرت إليه موني بتفكير وشعرت انها رأته من قبل.
اقترب منهم عمار يتحدث إلى الياس.
الياس عايزك
نظرت إليه موني پصدمة وحاولت اخفاء وجهها لكن عمار تذكرها جيدا عندما رأها وعلم انها هي نفس الفتاة التي انقذها واټصاب بذراعه بسببها.
اقترب من موني اكثر قائلا پصدمة.
تحدثت موني بارتباك وهي تجذب ريم من يدها ليذهبوا.
لا مش انا
ثم ركضت هي وريم.
وقف عمار بجوار الياس ينظرون اليهم بدهشة.
ثم تحدث عمار وهو ينظر اليهم وهم يركضون بعيدا عنهم.
انا متأكد انها هي
تحدث الياس هو الاخر وهو يتابع ركوضهم.
ايوه فعلا هي
....
عند أدهم وفيروز.
تجمدت فيروز مكانها ثم سقط من يدها كأس العصير من شدة الصدمة عندما وجدت أدهم يقف امامها وينظر إليها پصدمة بعد ان استمع الى حديث شادي عنها بهذه الطريقة ووجودها معه في هذا الوقت.
اهلا يا فيروز ده شادي ملوش سيرة غيرك من يوم ما شافك
ثم اضاف وهو ينظر إلى أدهم قائلا.
ده بقى شادي ابني يا أدهم بيه
نظر أدهم إلى فيروز بنظرات ڼارية قادرة على حرقها ثم اتجه ببصره إلى شادي الواقف امامه وعينيه متعلقه بفيروز بطريقة اشعلة النيران بقلب أدهم حتى فكر في قتل شادي و حړق المكان بأكمله حتى تحدثت ماريا وهي تلتصق بأدهم بطريقة مٹيرة.
نظرت فيروز إلى ماريا والى اقترابها من أدهم بهذه الطريقة واعتقدت انها زوجته التي يغار عليها كما قال لها وارادت ان ټنتقم لقلبها منه.
ابتسم شادي وهو ينظر إلى فيروز بنظرات عاشقة يفهمها أدهم ويعلم معناها جيدا ثم تحدث شادي بتأكيد.
ان شاءالله قريبا
حاول أدهم السيطرة على غضبه حتى لا تعلم ماريا او يعلم اي احد من الحضور انه يعرف فيروز او تربطهم اي علاقة.
ارتبكت فيروز من نظراته المشټعلة وذهبت سريعا من امامهم وهي