رواية براءة العشق الفصل الحادى عشر 11 بقلم عائشة الكيلانى
انت في الصفحة 1 من صفحتين
فاطمة قامت من مكانها بعصبية و اڼهيار_اي الى بسمعو دا انتوا مش بنادمين مش بنادمين انا مش هق..تل ابني سامعين مش هقت..للل ااابني
فاطمة خرجت من العيادة و فضلت تجري عبد الرحمن جري وراءها و قال پخوف ممزوج بعصبية و ڠضب_رايحة فين هاا و بعدين اي الى عملتيه دا مش دا الى انتي عايزاه انتي مش عايزة الطفل خلاص ېموت احسن هو اساس مېت مېت
عبد الرحمن بغيرة و جمود_ياريت تظبطي
فاطمة فتحت عيونها_هو انا اتكلمت ولا عملت حاجة انت مالك النهاردة من الصبح و انت مش طيقني لدرجة دى تقيلة عليكى خلاص كل واحد منن يروح لي حالو احسن من التعب دا
فى مكان تاني
رزان نزلت من على المسرح
هاني_والله انتوا مجانين انتوا مستوعبين الى هتببوه دا
روان_هنمثل فين الجنان في كدا قصة طفلين بيحبو بعض بشدة
عبد الرحمن_مممم
رزان_فجأة هيتفرق
روان قعدت جانب عبد الرحمن_و بعد خمس وعشرين سنة هوووب يتقبلوا و يتجوزو
هاني_القصة دى حاسس اني شوفتها
عبد الرحمن_منكم لله انتوا هتهببو اي
روان بابتسامة_ميس فاطمة ميس إنصاف ميس سحر بس ميس فاطمة معتقدش انها ممكن تحب دى ست مفترية دى قلبها حجر دى تق تل ابنها و تدف نه ولا تحس ولا قلبها هيتحرك
هاني_برضو ميس فاطمة مش قليلة
عبد الرحمن_معلش يا هاني و بعدين فرق السن كبير برضو
هاني_كوين اوى فى نفسها
عبد الرحمن_انت هتعيط ولا اي لا فوق كدا علشان في ايام حلوة مستنيينا
روان حطت ايديها على خدها بابتسامة_كله يهون طلامة معاك يا بؤدي هو احنا هنتجوز امتي
رزان_هى مرارة واحدة يا جماعه ما تفوق بقا واحد بيحب المدراسة بتاعته و التاني