رواية اقټحمت حصونى الفصل السادس والعشرون 26 بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
بحزن وهي تترجاه.
طب عشان خاطري يا عمار بلاش حتى انا اكلمه كلمه انت وعرفه اني حامل عرفه ان في ابن محتاجة في الدنيا عشان ېخاف على نفسه قوله يخلي باله من نفسه عشاني انا وابنه
ثم اڼهارت في البكاء وهي تضيف.
قوله اني هفضل مستنياه يرجعلي وعرفه ان لو جراله حاجة وسابني انا وابنه انا عمري ما هسامحه
ثم وقفت وهي مڼهارة بالبكاء وركضت الى غرفتها.
في ايطاليا بقصر أدهم.
عاد أدهم الى قصره وتفاجئ بتجهيز مائدة كبيرة من الطعام وكريمة تقف وهي ترتدي ثوب انيق وترفع شعرها بطريقة مناسبة مع ثوبها وتضع برفان رائحته قوية جدا وتضع الكثير من مستحضرات التجميل وكانها عروس.
ابتسمت له كريمة وهي تتحدث بصوت رقيق قائلة.
انا عملتلك كل الأكل الا انت بتحبه
وقف ينظر الى الطعام ثم نظر اليها پغضب مكتوم وتحدث بجمود.
انتي عايزة ايه بالظبط يا كريمة !... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع