الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية براءة العشق الفصل الثامن عشر 18 بقلم عائشة الكيلانى

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

اتصدموا لم لقو وفاء واقعة على الأرض 
فاطمة جريت عليها حضنتها و حاولت توافقها 
عبد الرحمن اتصل بالدكتور جاه و فحصها 
الدكتور بهدوء:ـ مفيش حاجة دى غيبوبة سكر واضح انها زعلانة من حاجة و واضح جدا انها مش بتاخد الأدوية بانتظام انا علقت ليها محاليل شوية و هتفوق 
عبد الرحمن:ـ نوديها المستشفى احسن 
الدكتور خرج برا الاوضة مع عبد الرحمن 
الدكتور بحزن:ـ المستشفى مش هيعملو حاجة لان ساعات ممكن شهر اسبوع المړيضة عندها القلب و مفيش حاجة بأيدينا نعملها خليكم معاها دا المهم 
عبد الرحمن پصدمة:ـ سكر و قلب 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الدكتور :ـ مش هتستحمل العملية شوف يا فندم انا بقولك وجهت نظري العلمية و الطبية و كله بأمر الله  
الدكتور مشي عبد الرحمن واقف بحزن فضل ساعة مكانه دخل الاوضة كانت وفاء فاقت 
وفاء:ـ مكنش فيه داعي تيجو يا جزم 
فاطمة قبلت ايديها:ـ كدا يا ماما تخوفيني عليكى 
عبد الرحمن:ـ الف سلامة عليكى يا خالتي 
وفاء بتعب:ـ من رغم ان مش بطيقك بس بنتي عرفت تختار عرفتي تختاري يا طاطا كدا لم اموت هكون مطمنة عليكى 
فاطمة:ـ ماما بلاش الكلام دا علشان خاطري 
وفاء بتعب:ـ قومي و سيبنا لوحدنا عايزة اتكلم مع الواد لوحدنا قومي بقاا انتي لازم تطلعي روحي في كل حاجة كدا اسمعي كلامي مرة 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فاطمة قامت خرجت عبد الرحمن قعد على الكرسي الى جانب السرير 
وفاء بتعب:ـ لو كان عندي ابن عمري ما كنت هحبه زى ما بحبك فاطمة مش وحشة يا ابني هى عصبية صدمة وراء التانية لحد ما بقت كدا متسبش فاطمة لدماغها هى بتحبك اوى بتحبك لدرجة الجنون و الانتظار لو بتعتبرني امك بصحيح خلي بالك منها بلاش تتخلي عنها عارفه انها اوقات لا تطق بس مفيش اطيب ولا احن منها 
عبد الرحمن:ـ ربنا يخليكي يا امى و نصدعك دائما بى مشاكلنا 
وفاء بتعب:ـ ابعد فاطمة عن عيلة ابوها متخليهاش تجتمع بيهم مهما حصل دول ناس مش بترحم هيفضلو وراها لحد ما يدمروها زى ما عملوا في ابوها هما الى زقو واحد علشان ينصب على عبد الله و بعدين خدو فلوسه لم طلب منهم مساعدة عملوا نفسهم مفيش حاجة في ايديهم عبدالله مماتش علشان الفلوس ماټ من صډمته في اخواته بعد ما لق الراجل و عرف ساعتها انه كان مأجور من حمادة و سليمان و اشرف من يومين مرات سليمان جت عندي و هددني باني لو مختفتش و سبت البلد هدمر بنتي عايزة تدمر فاطمة علشان رفضت ابنها بلاش فاطمة تعرف حاجه بكلامنا دلوقتي هى مش ناقصه 
وفاء حطت ايديها على ايد عبد الرحمن برجاء فاطمة دخلت 
فاطمة:ـ مش كفاية كلام يا ماما على فكرة دا جوز بنتك مش ابنك 

انت في الصفحة 1 من صفحتين