رواية ډمرت حياتى الفصل السابع 7 بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الحلقة_السابعة
دمرت_حياتي
بقلمي_ملك_إبراهيم
وقف سيف من على مكتبه واتكلم بجمود انا سيف
ردت برقه وانا زينه
ابتسم كريم ببلاهه واتكلم وهو بيمد يده لها بالسلام وانا كريم
نظرة زينه لإيديه واعتذرت بهدوء اسفه مبسلمش
رد كريم بابتسامه حقك
قرب سيف منها واتكلم بجمود زينه مين
ردت زينه بابتسامه زين المحاميه
افتكر سيف كلام والدته واتكلم ببرود ااه هو انتي
ردت برقه ااه انا
اتكلم كريم بهمس وهو بيقرب من سيف وبيغمز له شكل بنت الحلال سمعتنا وجتلك هي بنفسها
نظر له سيف پغضب واتكلم بصوت منخفض هو ايضا اسكت انت مش فاهم حاجه
نظرة لهم زينه وهم يتهامسون واتكلمت بهدوء هو في مشكله ولا حاجه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وخرج كريم بسرعه وتركهم لوحدهم
اتكلمت زينه بهدوء مش هتقولي اتفضلي
رد سيف بجمود احنا مش في كافيه هنا عشان اقولك اتفضلي احنا هنا في شركه
قربت زينه منه واتكلمت بقوة ليه مش عايز تعملي التوكيل عشان اساعدك
نظر لها بطرف عينيه واتكلم وهو بيتابع شغله انا مش محتاج حد يساعدني وخصوصا لو واحده ست
ردت زينه بهدوء افهم من كلامك ده انك پتخاف من التعامل مع الستات
رد وهو بينظر لها بقسۏة لا انا بكرهه الستات لانكم ملكوش شخصيه وبتسيبوا حياتكم لأي حد يتحكم فيها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رد سيف پغضب انا مش خاېف من حاجه انا مش عايز اتعامل مع اي ست واظن دا من حقي
ردت بقوة بس دا خوف وعدم ثقه في النفس انت فقدة الثقه في نفسك لدرجة انك بقيت پتخاف من كل الستات وعشان كدا فكرت في الهروب وانك تبعد نفسك عن التعامل مع اي ست بس صدقني دا مش حل لان الدنيا اتخلقت عشان يعمرها الرجل والست مينفعش الرجل لوحده ولا الست لوحدها ياريت تفكر في كلامي دا كويس وتعرف ان انا فعلا عايزه اساعدك عن اذنك
دخل كريم المكتب وهو بيتكلم معاه بمرح ايه المزه الجامده دي انت تعرفها منين
نظر له سيف پغضب وللحظه شعر بالضيق ان كريم اتكلم عنها واتغزل فيها بالطريقه دي قدامه وفجأه اخد حاجته وساب كريم في المكتب وخرج هو بسرعه
رواية ډمرت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
في المساء
في وقت متاخر من الليل
رجع سيف البيت وخبط على غرفة والدته بهدوء
سمع صوت والدته وهي بتسمح له بالدخول
دخل بتردد وقرب منها واتكلم بابتسامه عامله ايه يا حبيبتي
ردت والدته بهدوء الحمدلله يا حبيبي اقوم احضرلك العشا
قبل سيف يديها واتكلم بابتسامه ربنا يخليكي ليا يا حبيبتي بس انا مليش