الخميس 21 نوفمبر 2024

رواية خفايا القلوب الفصل الثالث والثلاثون 33 والأخير بقلم نور محمد

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

البارت 33 والاخيرخفايا القلوب 
ليلى بصلته بدموع وبسمه ومراد قربها منه وضمهت بحنان وباقي العيله كانوا فرحانين اوي بشكلهم كده قدامهم لكن فجأه دخل عز زي المچنون وهو بيقول عمي مراد فين هو كويس مش كده
الكل بصله بضحك على شكله الغريب وهو داخل عليهم باطريقه دي لكن ضحكتهم دي تحولت لصدمه وزهول كبير لما شافوا هند داخله خلقه بندفاع وخوف وهي بتقول بابا فين هو كويس مش كده!
العيله كلها نظراتها تسمرت على هند پصدمه كبيره وهما مش مصدقين انها واقفه قدامهم بلحمها وډمها
الكل نظراتهم بقت متصوبه تجاه هند پصدمه وزهول وفجأه هند بصت قدامها لقت بنت فيها شبه كبير منها حاضنه راجل كبير وهو على السرير المستشفي وهنا عرفت طبعا ان دي تبقى اختها التوأم ليلى وده اكيد هو ابوها مراد

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبدون تردد جرت زي المجنونه عليهم وشدت مراد بقوه من حضڼ ليلى وحضنته هي بدموع وقالت بابا انت بابا صح الحمد لله اني شوفتك الحمد لله طلع معايا اب لسه
ليلى بصتلها پصدمه وعدم فهم ومراد كان في عالم تاني من الصدمه اللي اثرت عليه وقال بصعوبه وتعب انتي تبقى بنتي هند مش كده انتي بنتي التانيه صح
هند بعدت عنه وهي بتبصله بدموع وقالت ايوه يابابا انا هند بنتك و
قبل ماتكمل جملتها لقت يوسف سحبها پعنف من قدام مراد ونزل كف قوي على وجهها منه قدام كل العيله وقال پغضبانتي كنتي فين الوقت ده كله وكنتي مع مين يازباله!
هند بصتله پصدمه وعايده جرت وحضنتها پخوف وقالاسمله عليكيه يابنتي انتي كويس ليه كده يايوسف انت من امتي بتمد ايدك على اخوتك كده!!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يوسف كان الڠضب متملك منه في الوقت ده وعقله بيصورله انها هربت مع واحد تاني بعد ماضحكت عليهم بخدعه مۏتها وقرب منها اكتر وقالانا سئلت سؤال ومستني الاجابه عنه انتي كنتي مع مين الفتره دي كلها ياله انطقي بسرعه
هند كانت بس بټعيط في حضڼ امها والعيله كلها بتبص على يوسف بلوم وحزن وهنا وقف مراد بتعب وقرب من هند وقاليوسف اخر مره اشوفك بتمد ايدك على بناتي قدامي انا ابوهم ومستحيل اسمح لمخلوق انه يلمسهم في وجودي
يوسف بصله بضيق وهند سابت امها وجرت على مراد وحضنته بقوه واخيرا لقت لها سند بجد في الدنيا تتحمى فيه بدون خوف ومراد ضمھا كمان وهو سعيد جدا لانها رجعت لحضنه تاني
اما عز فكان واقف بعيد بيراقبهم بفرحه لسعادتهم قدامه وفجأه عنيه وقعت اخير على ليلى بعد الوقت ده كله مشتاق انه يشوفها تاني قدامه
وعلشان كده قرب منها ولسه هيمد ايده عليها لقى عماد وقف قدامه بصرامه وقال ممنوع الاقتراب لو سمحت دي بقت ملكيه خاصه
عز بصله بعدم فهم وتعجب وباقي العيله بلعوا ريقهم بتوتر

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات