رواية حارس على قلبى الفصل الأول 1 بقلم زهرة الربيع
انت عارف دي بنت مين اللي خطڤتها من فرحها يا مچنون..عارف كانت بتتجوز مين ياغبي ولا ابوها ولا عريسها هسكتو انت فتحت على نفسك طاقة جهنم
قعد يسخريه وقال...وقاعد معايا ليه في الطاقه مش خاېف تتلسع
بصله بضيق وقال..هزر على راحتك يا باشا بكره لما يعرفو مكانك ويجبوك تحت رجليهم هتعرف تهزر كويس.. اوعى تفتكر ان مهما عليت مكانتك عند الباشا هتبقى اغلى من بنتو هتفضل برضو حتت جارد عندو ...وخطيب البنت هيحرق الاخضر واليابس متبقاش تقول محدش حذرني
نفخ پخنقه وقال..خالي روح شوف اللي وراك مكانش فيه داعي تتعب نفسك وتيجي علشان تحذرني انا عارف بعمل ايه اتفضل انت...وطبعا مش هانبه عليك لو حد عرف المكان هنا عن طريقك ساعتها انا الي هحرق الاخضر واليابس وانت عارفني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بقلم..زهرة الربيع
في فيلا كبيره وفخمه كان واقف شاب في الثلاثين مع رجال الشرطه وبيديهم مواصفات شخص
وكان قاعد راجل في الخمسين بقلق ودموع ونادى لشاب وقال...شريف تعالى هنا
وقف قصاده وقال..نعم يا عمي
عمه قال پغضب..مش كفايه بقى من وقت ما الشرطه جات وانت بتديهم مواصفات معتصم...انا قولتلك ده الجارد الخصوصي بتاعي ومربيه على ايدي مستحيل يخطف بنتي
شريف قال پغضب..اهو تساهلك معاه ده هو اللي وصلنا لها وخلاه يفكر انو بقى زينا ويتطاول علينا... تقدر تقولي ااباشا بتاعك كان فين وخطبتي بتتخطف...بلاش كان فين..هو حاليا فين كل ده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شريف قال پغضب..انت خليك على جمب يا عمي انا هرجع خطبتي بمعرفتي انا اللي هرجعها وايا كان اللي خاطڤها نهايتو على ايدي
عند معتصم كان واقف بحزن وڠضب قدام الشباك وسمع صوتها بتفوق اتنهد ودخل عندها الاوضه وكانت نايمه على السرير و اديها ورجلبها مربوطين
بدأت تفتح عنيها وهيه بتبص للمكان بتعب
معتصم قال بجمود..نورتيني يا ضحى هانم
ضحى بصتلو بزهول وبقت تحاول تفك اديها وقالت بدهشه معتصم .انا فين وليه رابطني كده و
بس قطعت كلامها لما افتكرت وقت ما خدرها واخدها من الفرح وشافت وشو بوضوح قالت پصدمه..انت..انت خطفتني يا معتصم..هو فيه ايه
ضحى بصتلو باستغراب وقالت بزعيق ..فيديو ايه ده اللي خطفتني من فرحي علشان اعملو هو اي هبل وخلاص
معتصم قال پغضب...تؤتؤ وفري الصوت الحلو ده علشان هتحتاجيه دلوقتي ...
ضحى بصتلو بزهول وهو فك اديها ورجليها وبصلها بقوه وقال...عايزك بقى تسمعي الكلام
ضحى اتسعت عنيها پصدمه وقالت بصړاخ..انت اټجننت..مچنون مچنون اللحقونبييي
وجريت ناحيه الباب بس معتصم سبقها وشالها بدراع واحد ورماها على السرير وووووو