رواية غصون الفصل الثامن 8 بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الثامن
اتكلمت پغضب و بكاء
و هي بتمسك في لايقه قميصه بقوه
انطققق مۏت... ابني
جاسر بسخريه
اومال انا جايبك هنا ليه!
ما اكيد نزل
بس ايه رأيك محستيش بحاجه اهو عشان تعرفي اني جايبك للدكتور شاطر
بصتله پصدمه و ڠضب و فضلت تضربه... بقوه في صدره و هي شبه مڼهاره
ااه يا زباله... يا واطي...
و الله العظيم لهندمك ندم عمرك
و كل دا ليييه عشان ابن يونس
انت عارف لو يونس عرف انك مۏت... ابنه هيعمل فيك ايييه
جاسر بسخريه
و مين اللي هيقوله
انتي!!!!!
هتقوليله ايه بقى جاسر اللي بخونك... معاه مۏت... ابنك
بقولك ايه يا مي بلاش نضحك على بعض
متعقديش تمثلي عليا انك زعلانه على ابنك و انت موتت... حته مني وووو و كل الكلام الاهبل دا عشان انا عارفك كويس أوي
و اللي عاملته دلوقتي انتي هتشكريني عليه بعدين
بس حاولي تهدي و اسمعي كل الكلام اللي هقولك عليه و نفذيه بالحرف الواحد
في المصنع
جري كامل و بعد يونس عن احمد بالعافيه
الزباله... دا ميعقدش في المصنع ثانيه واحده
كامل پحده
اهدا و فهمني فيه ايه
ايه اللي حصل لكل الڠضب اللي انت فيه دا!!!!
بقلمي يارا عبدالعزيز
يونس كان لسه هيتكلم بس قاطعه كامل و هو بيتكلم پحده
انتوا واقفين كدا ليه
كل واحد فيكم على شغله يلااااا
مشيوا العمال پخوف و استغراب من تحول يونس المفاجئ
اتكلم يونس پغضب
الاستاذ جاي يطلب مراتي مني!!!!!!!!
احمد پخوف
و الله يا كامل باشا مكنتش اعرف يعني انا سألت و قالولي انها لسه بتدرس و مش مخطوبه حتى
يونس كان لسه هيتكلم بس قاطعه كامل و هو بيتكلم ببعض الحده
يونس مش عايز اسمع منك اي حاجه
عندك استعداد تتجوز غصون حتى لو مطلقه
بصله يونس و غصون پصدمه
اتكلم يونس پغضب مفرط
انت بتقول ايييه!!
انت بجد عاقل!!!
كامل پغضب
الزم حدودك و انت بتتكلم معايا انت فاهم
و بعدين ما دي الحقيقه انت قولت بلسانك انك هطلقها و هتاخد مراتك و تمشي
يعني انت تعيش و تكمل و هي ينكتب عليها الوحده و الحزن طول العمر
و الله العظيم لولا انك جدي و بحترمك انا كان هيبقى ليا تصرف تاني خالص معاك
كامل پغضب مفرط
يوووووونس
يونس بفحيح و هو بيروح عند غصون و بيمسك ايديها
لما انت تيجي و تقف قدامي و توافق على جواز مراتي هاااا مراتي من