رواية دنيا ورامى الفصل السابع عشر 17 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ايده پغضب وقالت. اناهنا علشان اعرف طلباتك ملوش لزمه الكلام الفاضي ده كلو اتفضل عايز ايه انا مستعده لاي شئ
شريف . ياه ده ايه كل الحب ده معقوله شهرواحد يوقعك كده لا جامد بصحيح
دنيا هتقول ولا امشي
شريف . ٣ حجات هما اساسا من حقي وانا مش هطلب غير حقي
دنيا .. وهما ايه بقى
شريف.. اولا الشركه بتاعت عمي الي كان هيكتبهالي
دنيا .موافقه وايه كمان
شريف ثانيا ورقة طلا قك تطلبي منه الطلاق وتخليه يوافق وتجبيلي ورقه الطلاق
دنيا بدموع. بس بس دي هتاخد وقت و
شريف بمقاطعه .مش مشكلتي
دنيا. والطلب التالت
شريف پغضب. ابنو الي في بطنك ..مش عايزو وضم ايده بغل واتقدم عليها
دنيا حاوطت بطنها باديها وبقت ترجع لورا بړعب وبتقول لا اكيد لا حرام عليك ذمبو ايه يا شريف اطلب اي حاجه تاني ابوس ايدك رفع ايده هيضربها بس رائد مسك ايده بشده وقال عبير خدي دنيا وطلعيها بره بسرعه
عبير ودنيا كانو هيجرو بس حاوطوهم رجاله مسلحين