الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية مهمة أوقعتنى فى حبها الفصل الثالث 3 بقلم نشوه عادل

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

-لفت تاج وشها ولقت عمار واقف لابس بدلته والسماعة وماسك المفتاح وبيقول: مفيش داعى ي انسة المفتاح اهو تحبوا تروحوا مكان قبل الكلية؟!
تاج پصدمة: ايه ده انت صحيت امتى؟ انت لحقت تنام؟!
عمار: انا جاى هنا عشان احمى حضرتك مش عشان انام المهم تحبوا تروحوا فين!
تاج: هو انت هتيجى معانا باللبس ده؟!
عمار: اكيد ده الزى الرسمى بتاعى ومينفعش امشى من غيره 
تاج: لا طبعا مستحيل بص انت روح نام وارتاح وانا اول ما اخلص الكلية هرجع ع طول 
عمار بسماجة: فيه اختيارين ي تتفضلى تطلعى ع فوق لحد ميعاد الكلية ي اما لو حابة تروحى ع مكان تانى انا معنديش اى مانع 

تاج: ع فكرة انت جاى هنا عشان تسمع كلامى انا مش عشان تتحكم فيا وتقولى اعمل ايه ومعملش ايه
عمار: العفو ي انسة انا بنفذ الاوامر وبس وياريت حضرتك تقدرى ده 
تاج: اووف دى حاجة تقرف بجد اوعى من وشى
ابعدته تاج عن طريقها بعصبية وصعدت الى الاعلى پغضب مسرعة....اميرة: معليش متزعلش هى مش متعودة ع ان حد يتحكم فيها
عمار بجدية: انا مزعلتش ولا حاجة ده شغلى وبأديه وهى لازم تتقبل الامر الواقع وكده كده انا مش هزعجها انا هكون زى ضلها لا ارى لا اسمع لا اتكلم ياريت تفهميها كده 
اميرة: اوك بس خلى بالك انا مش هعديلك اللى عملته فيا ده بسهولة هنتحاسب 
عمار: وانا موافق لو ده يرضيكى 
لاحظ عمار ان فيه حد واقف ع السور وبيصورهم ....اميرة وهى بتلف وشها: انت بتبص ع ايه ف حاجة؟!
عمار وهو بيلف وشها بايده: لا مفيش اتفضلى انتى اطلعى وياريت تفهميها زى ما قولتلك 
اميرة: اوك 
دخل عمار الى الفيلا وبعدها خرج من باب الخدم الخلفى وذهل ذاك الشخص لرؤيته فجرى بسرعة ولكن عمار لم يتركه وركض ورائه بسرعة اكبر حتى استطاع من الامساك به واخذ يسدد له بعض اللكمات القوية حتى خرت قواه تماما اخرج عمار سلاحھ مصوبا اياه اتجاه رأسه: لو مقولتش انت تبع مين ھقتلك؟!
تحدث الشخص بلغة تركية وقال: Arapça konuşmuyorum (مبعرفش اتكلم عربى)
عمار: Sen kimsin, seni kim gönderdi ve neden? (انت مين ومين اللى بعتك وليه)
الشخص: Üzgünüm söyleyemem ( مش هقدر اقول)
عمار: İyi, kendini ölüme mahkum ettin ( حلو يبقى حكمت ع نفسك بالمۏت)

انت في الصفحة 1 من صفحتين