رواية مهمة أوقعتنى فى حبها الفصل الثالث 3 بقلم نشوه عادل
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الشخص: Hayır lütfen, küçük çocuklarım var sana her şeyi anlatacağım. ( لا ارجوك انا عندى ولاد صغيرين هقولك كل اللى انت عاوزه) Biri beni aradı gönderdi jasser el menshawy ( بعتنى شخص اسمه جاسر المنشاوى)
عمار بابتسامة: Tamam, senin de gidip fotoğraflarını çekip ona göndermene izin vereceğim ( حلو هسيبك تمشى وخد الصور ابعتهاله )
قام الشخص مسرعا بعد ان تركه عمار الذى توعد وقال: يعنى الحوار طلع خاص بعيلة المنشاوى دى جاتلى ع طبق من دهب
ثم عاد الى الفيلا وابدل ملابسه وجلس بانتظار الفتاتين حين ينزلان
اما بالقاهرة عند سلطان كان يجلس ف حديقة منزله حين دخلت عليه زوجته فريدة غاضبة
فريدة: الكلام اللى سمعته ده صحيح ي سلطان؟!
سلطان: كلام ايه بالظبط!
فريدة: انك جايب لبنتك شخص عشان يراقبها طب طالما الحال كده مجيبتهاش هنا تدرس ف اى جامعة وخلاص ليه؟
سلطان: ممكن تقعدى وتهدى عشان اعرف افهمك
جلست فريدة ثم فكر سلطان قليلاً وقال: وانا هناك اتعرضنا لمحاولتين سړقة بالرغم من وجود الكاميرات وفضيلة كانت ھتموت لانها شافت وش الحرامى
فريدة پصدمة: ايه؟! امتى ده وليه مقولتليش؟!
سلطان: محبتش اقلقك وخصوصاً ان الموضوع عدى ع خير وكمان انتى عارفة ان ليا اعداء كتير وهى بعيد عنى ف بلد غريب عشان كده جيبت ليها شخص يحميها مش يراقبها زى ما هى فهمتك
سلطان: اهدى واطمنى انا مش سايب معاها اى حد انتى فاكرة على العربى الله يرحمه
فريدة: الاسم مش غريب عليا...ده كان الحارس بتاعك اللى ماټ وهو بيدافع عنك تقريبا
سلطان: ايوة هو ده ابنه بقى هو اللى موجود معاها ووارث من ابوه شجاعته وقوته ووفاؤه كمان عشان كده بقولك اطمنى
فريدة: انا ولا هرتاح ولا هطمن غير لما بنتى ترجع لحضنى
سلطان: ي سيتى هانت ٦ شهور بالكتير هتتخرج وترجع لحضننا بخير ممكن تهدى بقى ارجوكى
فريدة: تمام ي حبيبى انا اسفة لو انفعلت ف بداية كلامى
نزلت تاج واميرة الى الاسفل ف تمام الساعة الثامنة وتفاجئتا بأن عمار ابدل ملابسه الى لبس كاجوال وكان يبدو ف غاية الوسامة
اميرة: ايه ده انت غيرت هدومك ليه؟!
عمار: اظن كده مش هيبقى فيه مشكلة عند الانسة تاج لما اجى معاكم
تاج: اممم ولما زمايلى يسألونى من ده وماشى وراكى ليه اقولهم ايه؟!
عمار: اطمنى مش هكون قريب منك اوى يعنى هيكون فيه مسافة وبكده محدش هيعرف انى ماشى وراكى وهرجع واكد لحضرتك انا زى ضلك لا ارى لا اسمع لا اتكلم
تاج باستغراب: ايه ده انت لسه هنا؟! انا فكرتك مشيت ؟!
عمار: امشى اروح فين انا كنت طول الوقت قريب جدا من حضرتك واظن انتى محستيش انى مقيد حريتك زى ما كنتى فاهمة
تاج: اممممم تمام
صعدت تاج واميرة الى السيارة ثم قادها عمار كالعادة ولاحظ ان هناك سيارة تتبعه منذ الصباح ووووو.....يتبع
#مهمة_اوقعتنى_فى_حبها الثالث
#بقلم_نشوه_عادل