رواية خېانة مفروضة الفصل الحادى والعشرون 21 والأخير بقلم زهرة الربيع
حاحه ولازم تعرفها
عند ابتسام كانت بتلم هدومها وعايزه تمشي بعد الي صدفه قالتو خاڤت منها وخاڤت تكون عارفه حاجه تانيه غير موضوع عمار دخلت وداد وقالت انتي هتمشي ولا ايه
ابتسام قالت... ايوه انا لازم امشي ورايا شغل ضروري
وداد قالت باستغراب شغل ايه ده الي طلعلك فجأه كده
ابتسام جرت شنطتها وطلعت وقالت...بعدين يا وداد ولسه هتنزل طلع عمار من الاوضه وهو بيزعق بطريقه ټرعب وكانت صدفه بتجري وراه وبتحاول تمنعو بس من غير فايده وقرب منهم پغضب چحيمي وقال بزعيق..
جاد جبه على صوتو وبقى يحاول يبعدو عنها هو وصدفه بس مش قادرين وابتسام كانت بتطلع في الروح
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وداد كانت بتبصلو بړعب وجاد قرب منهم وقال..فيه ايه يا ابني..ايه الي سمعتو ده مين قتل ابوك
عمار لسه هيرد زياد قال ..انا هقولك با جدي انا هحكيلك
بس اتفاجأو كلهم بدخول الشرطه معاه وزياد قال پغضب..هما دول با حضره الظابط مدام ابتسام ارمله عمي ..ونزلت دموعو وقال..وامي ..هما دول الي قتلو عمي عز المنزلاوي
هنا كانت الصدمه للكل لجاد الي كان الخبر بالنسبالو زي صاعقه وعمار وصدفه الي اتفاجأو ان ذياد يعرف اصلا وطبعا كانت صډمه الاكبر لوداد ان ابنها هو الي بلغ عنها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وداد كانت في حاله غريبه مكانتش متخيله انها تتفضح قدام اولادها كده دموعها بقت تنزل ومش بتنطق عكس ابتسام الي كانت بتبصلهم پحقد رهيب
الضباط اخدوهم معاهم وذياد بقى يبص لطيفهم بحزن شديد وعمار قرب منو وحط ايده على كتفو وقال بدموع...انا...انا ممكن اتنازل علشانك و
بس قاطعو زياد لما حضنو وقال بدموع..بس انا مش هتنازل..علشانك يا عمار
بالنسبه لعرفه بعد ما ابتسام الي كانت بتساعدو اتحبست و صدفه عاشت مع جوزها وجوازهم بقى حقيقي مقدرش يعمل حاجه وطلع من حياتهم اجباري
سوزان بعد الي حصل لامها راحت عاشت مع ابوها بره البلد واستقرت هناك
بعد مرور سنتين من الاستقرار التام لابطالنا كان فرح زياد وجنى وكان احتفال كبير جدا بحضوراغنى اغنياء المدينه في قصر المنزلاوي
جنى كانت جمب زياد وكانت بفستان الفرح تجنن حرفيا
وزياد كمان كان