رواية رغبة الاڼتقام الفصل السادس 6 بقلم فريدة أحمد
حاسه بالندم وهي دموعها نازلة
سابها ياسين وهو بيقول.... طب شكلي ايه قدام اخويا الصغير اللي عارف ان الهانم وخداني وسيلة للاڼتقام منو وهو شايفني مغفل
زعق فيها پغضب..... بتخدعيني يازب الة. بتخدعيني. عاوزة ټنتقمي من اخويا. تجيلي انا وتمثلي عليا الحب. وخداني كوبري.. ايه قولتي مش هعرف وهفضل مغفل
ليلي كانت باصة في الارض وهي مش قادرة تنطق ولا ترفع وشها ليه
ياسين بزعيق جامد مسك وشها ورفعه ليه وهو بيقول.... بصيلي هنا وقوليلي عملتي كده ليه
ليلي بدموع... انا اسفة. كن..
قاطعها ياسين.... كنتي فاكرة انك هتعرفي تضحكي عليا..وتكملي في لعبتك الوس خة وهبقا المغفل اللي بتلعبي بيا.. بس حسبتيها غلط لان مش انا. مش ياسين الوازن اللي بنت امبارح تعرف تضحك عليه وتستغله. انا شكيت فيكي من يوم ما جيتيلي وقولتي انك موافقة علي الجواز. بس متخيلتش ابدا انك تكوني علي علاقة بأخويا . بس انا قررت انتقم منك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ياسين... مش انتي حبيتي تنت قمي من عاصي علشان خانك وجيتي تمثلي الحب عليا بعد ما استغليتي حبي ليكي.. انا كمان بنت قم منك علشان فكرتي تخدعيني.. ودلوقتي هطلقك تاني يوم جواز.. شوفي بقا لما ليلي عيسي العطار بنت رجل الاعمال الكبير المعروف تطلق تاني يوم جواز .. ياتري جوزها اكتشف عنها ايه
بصتله ليلي پصدمة وقالت بزهول... لا انت اكيد مش هتعمل فيا كده
ياسين بقسۏة. لأ هعمل كده. ودلوقتي حضري نفسك علشان ترجعي لأبوكي
ليلي بدموع... ياسين انا اسفة.. عارفة اني غلطت.. بس ارجوك متعملش فيا كده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ليلي بدموع... عاقبني بأي حاجة بس ارجوك متفض حنيش.
ياسين... لازم دا يحصل علشان تعرفي نتيجة اللي عملتيه
ليلي بدموع وهي بتمسك ايده بترجي ... انا عارفة اني غلطت واسفة. بس ارجوك.. والله بابا مش هيستحمل
سحب ياسين ايده منها وقال بملامح جامده باردة.. بكرة الصبح تجهزي نفسك هترجعي لابوكي
وسابها وخرج من الجناح
وهي قعدت علي الارض وفضلت ټعيط
............
عند عاصي
كان في عربيته قدام البار اللي متعود يسهر فيه
نزل من العربية ودخل المكان وقعد يشرب في خم رة كتير وهو في دنيا تانية فضل كده لحد الصبح
....
عند ليلي وياسين
دخل ياسين بهدوء وهو بيبص عليها كانت قاعدة بټعيط لسه
ليلي علطول قامت وقفت قدامه وقالتلو... انت مش ممكن تعمل فيا كده. انا عارفة.. انت اكيد مش هتأذيني يا ياسين
ياسين.... للأسف مش هأذيكي فعلا.
ابتسمت ليلي وهي بتمسح دموعها.. بجد
كمل ياسين .... مش علشانك. علشان خاطر ابوكي بس اللي مش هخسره بسببك... اسمعي انتي هتفضلي علي ذمتي فترة. كام شهر علشان محدش يشك في حاجة وبعدين هطلقك
ليلي هزت راسها وقالت... انا مش عارفه اقولك ايه. شكرا
ياسين مبصلهاش ودخل