رواية ضراوة ذئب الفصل الثالث 3 بقلم سارة الحلفاوى
بنتي!!
تساقطت دمعات يسر ف مسحتها پعنف و خرجت من الشقة و جسدها يرتجف من نحيط بكاء مكتوم في صدرها و أول ما خرجت وجدت عم محمد واقف مستنيها إبتسمت في وشه إبتسامة خفيفة بينما هو بصلها پصدمة و قال بقلق عليها
يسر!!! إيه اللي في وشك ده يا بنتي
قالت يسر بتحاول تختلق كڈبة
إتخبطت يا عمو محمد! خبطة خفيفة عادي!!
قال بتوجس
خبطة خفيفة! لاء ده ضړب يا بنتي! إنت شايفاني كبرتة خرفت و هتعرفي تضحكي عليا بكلمتين يا يسر!!
قالت يسر بحزن
والله أبدا يا عمو محمد مكانش قصدي كدا! حقك عليا!
و فتحت الباب وركبت في محاولة إنها تمنعه من أي أسئلة إضافية!! ترجل هو العربية بقلة حيلة منه!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته!
وعليكم السلام و رحمة الله!
قالت رحاب ب ترحاب و مخدتش بالها من وشها إلى إن يسر لما رفعت وشها عشان تبص على أنحاء المطبخ و تستنبط المطلوب منها إتصدمت رحاب وقالت بخضة
مالك يا يسر إيه العلامات اللي على وشك دي!!
إلتفتت دينا بإستغراب و علت إبتسامة شماتة على وشها لما لقت يسر بحالة وشها دي ف ردت بسخرية
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بصتلها يسر بضيق و مردتش ف ڼهرتها رحاب و قالت بحدة
دينا!!! مالكيش دعوة إنت و شوفي شغلك من سكات!!!
بصتلها دينا ب مقت و كملت شغلها بالفعل ف قربت رحاب من يسر و خدتها من إيديها و وقفوا في جنب منزوي من المطبخ الكبير
تعالي يا بنتي!
و لما وقفوا إسترسلت رحاب بحنان
مين يا حبيبتي اللي عمل فيكي كدا! إحكيلي يا يسر أنا زي أمك!!
بصتلها يسر و إنهمرت الدموع من عينيها و قالت بضعف
عمي .. فاكرني بشتغل في حاجه مش كويسة!!!
و رغم إن جملتها كانت مختصرة جدا إلا إن رحاب شعرت بالأسف عليها و ربتت على كتفها و قالت برفق
أومأت لها يسر ف الذي أصابها هذا كان لأنها دافعت عن نفسها كملت رحاب بهدوء
يلا يا حبيبتي .. إنسي اللي حصل و تعالي نكمل شغلنا!!
و بالفعل عملت يسر شغلها و حمظت ربنا إن هي متصادفتش بيه لإنها مش ناقصة تشوف شماته في عينه هو كمان! و لما كانت بتوظي الأكل مخدتش باله و هي منزلة راسها و خبطت فجأة في حيط بشړي قاسې رجعت غلى أثار الخبطة خمس خطوات لورا و رجعت فوقيهم خطوتين من صډمتها رفعت وشها ليه ف لقته هو واقف بجمود شديد و حل مكان جموده إستغراب و هو شايف وشها اللي إتطبعت عليه علامات صوابع غليظة و نزل بعينيه لشفايفها اللي على نفس الناحية تجلط ډم و مكانش فيه غير سؤال واحد بيتردد في دماغه .. مين إتجرأ و عمل فيها كدا
بصتله يسر بعيون ضعيفة وقالت بخفوت
أنا أسفة!
و سابته و مشيت عينه فضلت عليها لحد م دخلت المطبخ حاول يبعد أي تساؤلات عن عقله و إتجه نحية الكرسي المترأس الطاولة