رواية ورد البندر الفصل الرابع 4 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وھجم عليها بس حطت ايدها عند صدرو وقالت بسرعه..هصوت يا عواد..وهفضحك في البلد
عواد حس فعلا بخۏفها بس مكانش عايز يتراجع كان مصر يخليها ملكو وميسبلهاش اي مجال انها تبعد عنو قرب منها ومسك اديها وهو معتليها بص في عيونها وقال...تخافي مني..ده انا اذي الدنيا كلها وانتي لا..ده انا قدامهم اسد وقدامك ارنب
ورد ضحكت بخفه وقالت بارتباك..طب..طب بهدوء طيب علشان انا
جدا دوبتها وهديت جدا بين اديه وراح الخۏف واستسلمت لمشاعر جميله بتقربها منو
عواد كان منسجم معاها بس قطع لحظتهم صوت تليفون ورد وكان بيرن كتير
عواد ضغط على ايده پغضب ومسك التليفون واتفاجأ باسم المتصل عمر حبيبي
هنا عواد وقف بسرعه وعنيه اسودت من الڠضب وبصلها ومد التليفون في وشها وقال پغضب...مين ده
ورد بصت للاسم وبلعت ريقها بړعب وووووو
هتجنن الراجل يا جماعه وانا مش مسأوله يعني لازم تسميه عمر حبيبي