رواية ضراوة ذئب الفصل الثامن 8 بقلم سارة الحلفاوى
يا زين .. لهخلي عيشتها سواد!! مش هرحمها و مش هعيشكوا إنتوا الإتنين في هنا أبدا!!
إبتسم زين و قرب منها و قال
طيب جربي! جربي تمسي شعرة منها! جربي بس تقربيلها و إنت هتشوفي مني وش ۏسخ عمرك ما شوفتيه قبل كدا!!!
بصتله بحدة و مردتش عليه بعدت عنه و طلعت لجناحها أخد زين نفس عميق و پعنف مسك إيد يسر و شدها وراه طلعت معاه على الجناح أول ما دخلوا ساب إيدها و قلع قميصه و فضل عاري الصدر و كإن الخنقة كانت محاوطاه من كل جنب فضلت بصاله و جواها شفقة على حاله كان واقف في نص الأوصة بيتنفس بصعوبة مغمض عينيه إتجهت ناحيته و وقفت قصاده و بحنان رفعت إيديها ل مكان الضړبة اللي خدها و مسدت عليها بكل رفق بتسأله بصوتها الحنون
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتح عينيه و مردش عليها إتفاجئ بيها بتقف على أطراف أصابعها و بتطبع شفايفها الغضة على صلابة صدره بتقبل ناحية قلبه غمض عينه بيستشعر ملمش شفايفها على مكان الخبطة مسكت إيده و فتحت كفه الغليظ اللي مليان عروق و بحنان باست باطنه و رجعت رفعت عينيها ف لقته بيبصلها و عينبه هادية و أنفاسه بقت منتظمة بعد تبعثرها رفع إيده التانية ل حجابها و فكه ف تهدل شعرها غلغل أنامله في خصلاتها ميل عليها و إلتقط شفتيها بقبلة رقيقة تضاهي رقتها و رقة قلبها رفعها عن الأرض بدراع واحد و بعد عنها يديها فرصة تتنفس و شالها حطها على سريره فتحت عينيها و مسدت على ذقنه برقة و همست أمام شفايفه اللي تتوق لقبلة أخرى منها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ممم!!!
غمغم بينزل بشفايفه ل دقنها بيطبع قبلة عميقة عليها وكإنه بيتنفسها غمضت عينيها و همست ممتنة
شكرا!
بتشكره على إيه! هو اللي عايز يشكرها على وجودها على كل مرة بتحتوي فيها غضبه و حزنه و لخبطته على إنه خلته يدوق لأول مرة طعم الحنان بيبقى عامل إزاي!! عانق شفايفها ب شفايفه و إيديه بتشيل عنها الإسدال بالراحة!!!
فتحت عينيها لقت نفسها نايمة على صدره العاړي رفعت وشها ل وشه لقته نايم بعمق طبعت قبلة على آخر عنقه و قامت لبست هدومها نزلت من الجناح عشان تشرب بس إتصدمت لما لقت همهمات خاڤتة و صوت باكي فتحت الأنوار و رفعت حاجبيها بدهشة لما لقت ريا قاعدة على أحد المقاعد جنبها پتبكي پألم و جسمها بيترعش رق قلب يسر ليها و إتجهت ناحيتها و قالت بتردد
بصتلها ريا بنظرات حزينة و مسحت دموعها و قالت
أنا كويسة!!!
قعدت يسر جنبها و قالت بصوت حزين
مش باين! لو عايزاني أتكلم مع زين معنديش مشكلة!
هتفت ريا بنبرة راجية لأول مرة تطلع من صوتها
ياريت .. ياريت تعملي كدا!!!
أومأت يسر بهدوء و رجعت قالت بضيق
هو حضرتك عملتي إيه فيه و هو صغير خليتيه بالجحود ده عليك!!
إنهارت في العياط و قالت پألم
معملتش حاجه!! معملتش حاجه تخليه يبقى كدا!!!
إتنهدت يسر و قالت
طيب .. هحاول أتكلم معاه عشان متمشيش!
أومأت لها ريا و بصتلها بإمتنان و قالت
شكرا يا يسر!!
إصتنعت إبتسامة و أومأت لها راحت للمطبخ تشرب و طلعت الجناح تاني لقته صحي جالس نص جلسة على السرير ضهر السرير ملاصق لضهره أول ما دخلت الأوضة سألها بضيق
كنت فين!
إتجهت ناحيته و مشيت على السرير بإيديها و رجليها و قعدت قدامه و قالت ببراءة
هكون