الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية العقرب الفصل الثامن 8 بقلم أمانى سيد

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

حتى اللقمه اللى باجى تعبان وعايز اكلها بطلت تعملهالى رجعت أكل من الشارع كنت اجى اغير للبنت واعملها رضعه صناعى وارضعها والصبح كنت بسبها لامها 
لحد مافى يوم كنت هسافر محافظة تانيه فى شغل وبعدين الشغل اتاجل عشان كان فى موجه بارده والطرق كانت مقفوله رجعت وشوفت أسوأ شئ ممكن اشوفه 
مراتى وطلقها مع بعض في اوضتى 
وقتها اټجننت ودورت فيهم الضړب لحد ما جه على خوانه وضربنى من راسى من ورا واغمى عليا وفقت لقتهم جابوا بصامه وبيعونى البيت بتاعى وقتها اټجننت عليها وقلت هقوم محامى واعمل طعن عشان اخد حقى لكن هى سبقت وراحت عملت محضر بالضړب وكانت هتسجنى وقتها حسيت انى ھموت من القهره وقررت انى مش هسيبهم غير لما اخد حقى 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قررت اسافر بلد تانيه عشان طول منا فى مصر مش هعرف اشتغل هروحلهم كل شويه وده هيعطلنى 
سافرت اتجوزت هناك واحده كنديه ساعدتنى الاقى شغل وبقيت اشتغل بدل الشغلانه اتنين وتلاته وبعدها بعت لعلى جبته واشتغلنا فى تجميع السيارات وقطع الغيار وكسبنا دهب واللى ساعدنا اننا فى الأول كنا بنقبض بالساعه فقدرنا نوفر فلوس نعمل بيها مشروعنا بقينت نجيب عربيات ونشدها ونعرضها على النت وبقينا ننزلها هنا مصر ونبيعها ونكسب فيها ماتوقعناش إن الدنيا هتضحكلنا كده خلال ست سنين بقى عندى شركه لتجميع السيارات ومعارض سيارات ومحلات قطع غيار وبقيت من اكبر رجال الأعمال قررت ارجع مصر وخصوصا إن على كان هو هنا وماسك فرع الشركه وانا كنت بسافر أكتر من بلد اعمل فروع ليا هناك وقررت انى ارجع استقل هنا واسافر كل كام شهر اخد جوله وارجع هنا تانى واللى خلانى كمان انى اصمم إن اقامتى الكامله تبقى هنا انى قررت اخد فجر بنتى واخد حقى من فاديه وجوزها لأنى بعد ما طلقتها اتجوزوا وقاعدوا فى شقتى 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جوزها كان بيتاحر فى الممنوعات لفقتله قضية ماتخرش الميه اخد فيها مؤبد وهى اخدت منها كل حاجه كنت جايبهلها والشقه بتاعتى ادتها هديه لابن واحد كان بيساعدنى زمان عشان يتحوز فيها وهى معرفش مصيرها بقى ايه بس مانع أى حد يشغلها 
حبيبه هى كانت بتعامل فجر ازاى عشان بحس دايما فى فجر بۏجع لو جت سيره مامتها
رحيم كانت بتعاملها پقسوه وضړب عشان تراضى جوزها كانت بتيجى على بنتها عشان تفهمه انها بتحبه اكتر عشان مايضربهاش كانت بتسيبه يفرغ غضبه فى فجر وانا بعتله ناس فى السچن يروقوا عليه وهفضل اغمل كده ومش هسيبه فى حاله لا جوه ولا بره 
حبيبه يستاهل 
رحيم من ساعتها بحاول اعوضها بس للاسف مش قادر امحى اللى امها عملته فيها 
حبيبه أنا واثقه إن مع الايام وحنيتك عليها هتنسيها أى حاجة وحشه حصلتلها وانا برضو هعمل كل اللى اقدر عليه عشان ابسطها 
رحيم

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات