رواية ضحېة وهم الفصل الرابع 4 والأخير بقلم ذات الخمار
الحلال ما يجي يصونك وهو جاي جاي بس الي ربنا كتابه مش الي قلوبنا بتختاروا احنا الي بنختار غلط ونرجع ندم عاوزكي تسامحني لو غلطت يوم في حقك ومتخليش حد يزعل مني ابدا انا هنام بقي سلام يا ندي ومستنتش ندي ترد وقفلت ثم قامت بوضع حبل في السقف وصلت لربها وقالت أنا ندمانه بس مليش حد اروحله غيرك يارب عارفه أنه غلط الاڼتحار بس اهون عليا من بصت امي وابويا ليا
تاني يوم ندي صحيت وجهزت نفسها علشان مجئ ملهم لهم
وبدأت في تحضير الطعام المفضل له وارتدت ملابسها
ها قد وصل حب حياتها ملهم
ملهم دخل وقال السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ردت هي وامها وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اتفضل يا حبيبي ادخل وهنجيب الحاجه ونيجيلك
ثم قال للام عاوز حضرتك ودخل وقالها بنتك كانت بتكلمني
وتبعت ليا صور وفيديوهات وحاجات من ديه وانا جاي وعاوز مليون جنيه واسكت ومعملش ڤضيحه فالمنطقه بتاعتكوا وانزل ابوها من الغربه
الأم پصدمهانت كداب انا بنتي لا يمكن تعمل كده انا ربيتها
وديه الصور وده صوت بنتك وده فيديو من اوضتها بتعرفني عليها ها حابه تشوفي حاجه تاني ولا نخلي الناس هي الي تشوف الاماه يا حقېر ضحكت علي البت لحد ما جت هنا برجلك وبدأت في ضربه وندي من بره تبكي وهي لا تصدق أنه ملهم الذي كان ېخاف عليها ويسمعها ويطمنها انها مثل اخواته الي انا يأتي لها هتكون اجمل زوجه له
ملهماخرسي انا اخواتي اشرف منك علي الاقل معملوش كده
واتجوزوا من أهل بلدنا مش من تطبيق
ذات الخمار
وبص علي امها وقالها قدامك يومين يا المليون يا الڤضيحه
سلام يا عسل وتسلم ايدك علي الاكل والحاجات الي بحبها ديه ومشي وسابها مع امها في صډمه لا تدري كم مر عليها من الوقت تحت ضړب امها لها لكن كانت تتذكر الكلام بينهم
ذات الخمار استغفر الله
استيقظت ياسمين في المستشفى وهي تتمني أن تكون قد ماټت ولكنها كانت تنظر حولها كان أهلها الموجودين وبدأت في البكاء علم والدها أن هناك خطب كبير يحدث لابنته لكنه لا يعلم ويتمني أن لا يكون مكروه في شرفها ثم قال لها حمدا لله على السلامه يا بنتي ايه الي حصل وصلك لكده
بدأت ياسمين في البكاء ولا تعلم ماذا تقول قال خالتها اخرجوا دلوقتي وسبوها معايا حابه ثم