رواية لتسكن قلبى الفصل الثامن عشر 18 بقلم دعاء أحمد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
انتي تحكي لحد و بعدين دا انا ناويه اجي مصر قريب عايزاه أفرح بيكي في خطوبتك بقا... و لا انتي فقرية
صدفة مسحت دموعها و ضحكت
شهدعلى فكره يا صدفة لو مامتك اللي بلغت عن فيونا يبقى هي فعلا بتحبك و يمكن فكرت في نفسها كتير بس هي أم في الاخر و شخصية سهير هانم تخليني اتأكد انها ممكن تنهش اي حد ممكن يقرب من بنتها
و اهو بنت ال اللي أسمها فيونا هتقضي عمرها في السچن و انتي عارفه السچن في إنجلترا عامل ازاي... يعني هتاخد جزاءها... ففكي بقا... بقولك ابراهيم دا شكله عامله ازاي... وسيم
صدفة باعجاب وسيم و مثير...
شهد ضحكت بسعادةمش تتغيري يا صدفة.. وقحة
صدفة ابتسمت بسعادة و كأنها اخدت قرارها رغم مخاوفها.....
لتسكن_قلبي
دعاء احمد
الفصل الثامن عشر