الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية لتسكن قلبى الفصل السادس والعشرون 26 بقلم دعاء أحمد

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

دي وافقت علشان شفت في عنيها الفرحة و حسيت انك هتقدر تسعدها بس لو جيت عليها يا ابراهيم او زعلتها في يوم من الايام ساعتها صدقني انا مش هتساهل معاك أبدا
و مع اني شايف لهفتك و رغم الجنان اللي جابك و خلاك تطلب الطلب دا بس برضو انا من حقي اخاڤ عليها...
ابراهيم صدقني انا مستحيل اذيها أنا بس عايز يبقى في بينا حاجة رسمي أكتر علشان...
لكن ازاي يشرح كل دا لوالدها لكن هو مش محتاج يتكلم باين كل دا عليه
عبد الرحيم يخبث طب خليني افكر فيها يا ابراهيم و اقول لصدفة و لو ينفع نحدد معاد الفترة دي هقولك... بس انا كدا اخاڤ اسيبها معاك حالتك كدا مطمنش...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ابراهيم مرر ايده في شعره بتلقائية و هو بيحاول يتهرب منه 
صدفة كانت واقفه بعيد و على وشها ابتسامة واسعة و هي شايفاه ادامها مستعجل على جوازهم حتى بعد اللي عرفه..
لما حست انه يمشي بسرعة دخلت اوضتها. بليل 
مريم و والدها كانوا قاعدين سوا ييشربوا الشاي صدفة كانت نايمة...
مريم بدهشةايه الجنان دا... يعني ايه عايز يكتب الكتاب الشهر دا...
عبد الرحيم و ايه المشكلة يا مريم كل واحد ادري بنفسه...
مريم انا فاهمة قصدك يا بابا بس مش بسرعة كدا أنا عارفة بس صدفة محتاجة وقت...
عبد الرحيم بالعكس انا شايف انها كمان بتحبه و الاتنين عايزين بعض... و الأفضل اننا نكتب كتابهم..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مريم بدهشةغريبة... بقا هو دا ابراهيم اللي كنا نعرفه يا بابا... و الله لو حد كان حكي لي عمري ما كنت هصدق دا و لا كأنه بقا تلميذ وقع في الحب لأول مرة لا تصرفاته منطقية و لا اسلوبه.... الدنيا دي عجيبه اوي.
عبد الرحيم بابتسامة
الغاوي يروح لحبيبته اخر الدنيا مشي و اللي يعشق يا بنتي يرجع عيل صغير حتى لو كان شاب في التلاتين... صحيح القلب مالوش سلطان.
مريم بضحكلا و بنتك قادرة عرفت ازاي تخليه يدوب فيها و ينبدل حاله كدا ...
عبد الرحيم بابتسامةعقبال ما افرح بيكي يا مريم....علي فكرة هي كانت واقفه تتصنت و فاكره اني مش واخد بالي... ابقى اقعدي معها و شوفيها لو هي كمان موافقه و لو كدا نخليه اخر الشهر ..
مريم ماشي يا حجيج... انا هدخل انام علشان عندي حاجات كتير بكرا... يالا تصبح على خير
عبد
الرحيم و انتي من اهل الخير...
بعد اسبوع
مريم خرجت من البيت في طريقها للسوق علشان تشتري طلبات البيت كانت سايبه صدفة نايمة لان داخل عليها دور برد. 
خرجت من البيت و هي بتبص للطريق اخدت طريق السوق. 
في نفس الوقت 
أحمد كان لسه واصل عند البيت جاي يبص على ابراهيم او بمعنى أصح جاي يشوفها بعد ما نزل اجازة من شغله لما شافها خارجة من البيت ابتسم
بمراوغة و راح
في نفس

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات