رواية عشقت من اعتبروها اختى الفصل العاشر 10 بقلم جاسمين محمد
والله مكنت اعرف ان انت مروان
مروان... اممم ماشي هعديها المره دي المهم
فاطمه... في اي واه صح انت جبت رقمي منين وبترن عليا ليه انت قليل الادب ومش محترم عشان ترن عليا
مروان پصدمه... انا قليل الادب ومش محترم
فاطمه خدت بالها من اللي قالته وحطت ايدها علي بوقها من الصدمه وقفلت في وشه السكه
الحاضرررررر
فاطمه.... بس ياستي وبعدها رن وبدانا نتكلم عادي شوي بس طبعا لساني مش بيسكت ههههه
قدس بضحك... هههههه يخربيتك ھموت
فاطمه... عبوشكلك انتي التاني يابت بارده زي اخوكي صح
مروان من ورهم... هو مين اللي بارد
فاطمه پصدمه... بت هو ده صوت اخوكي ولا انا عندي تهيوات
قدس بضحك... ههه لا اخوكي ياختي
مروان قعد قدامها وبرفع حاجب... وهو انتي تعرفي فهد عشان تقولي عليه بارد
فاطمه بتوتر... ها اه صح انت معرفتش اللي حصل
مروان برفع حاجب... لا اي اللي حصل
فاطمه... عباس اتكسر وجبسوه ومراته ماټت
قدس قاعده ھتموت علي نفسها من الضحك
فاطمه حطت ايدها علي بوقها... وعلي اي ياخوي السكوت حلو برضو
قدس... ههههه ياخوافه وتلفونها رن باسم فهد
فاطمه... الله يسهلوا
قدس. .. اخرصي ياجز. مه ده بيكون زي مروان
مروان بغمزه... زي برضوا عيب عليكي يامزتي
فهد من وره.... مرواننننننننن
فاطمه بضحك... هههههه ھموت احسن احسن عشان حقي هيجي دلوقتي
فهد مسكه من لبسه زي الفر. ان..... انا قولت كام مره يحصل اي
مروان پخوف... اقسم بالله ياكبير غلطت لسان
فهد بعصبيه... تمام وانا هصلح الغلطه دي وراح ضر. به بوكس في وشه
مروان حط ايدو علي وشه وبوجع... اااااه منك لله ياقدس يابنت ام قدس
قدس بعصبيه.... نعممممم ياعسل وهو انا كنت عملتلك اي يابو لسانين
مروان... مش انتي السبب... وقطع كلامه فهد
فهد... بس بس انتو الاتنين وانتي اخلصي يلا عشان تروحي وانت بطل تسرمحه وروح شغلك
مروان... اممم حاضر ياكبير
مروان بغيظ... اضحكي ياختي احسن تتقي ټموتي
فاطمه.... ههههههههه ھموت ھموت
مروان... رخمه
فهد وهو ماشي هو وقدس
فهد... ها احكيلي عملتي اي النهارده
قدس... اممم معملتش حاجه حضرت محضراتي وقعدت ان والبت فاطمه في الكافتريا شوي نتكلم والواد مروان جه قعد معانا وانت جيت
فهد... اممم ماشي
قدس... ابيه فهد مالك حساك زعلان ومضايق في اي
فهد بصلها وسكت ولف وشه وكمل مشي
قدس مشت جنبه ومتردده تمسك ايدو وعماله تقرب ايدها عشان تمسك ايدو بس بتتراجه ومتوتر ومكسوفه وفهد حس انها عايزه تمسك ايدو بس متردده فسكت وسابها عشان تمسك ايدو لوحدها وتاخد خطوه وقدس فضلت تحاول ومتوتر لحد ما مسكت ايدو وفهد حس بقشعره في جسمه اول ما مسكت ايدو وبصلها بنظرها