رواية عشقت من اعتبروها اختى الفصل الحادى عشر 11 بقلم جاسمين محمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
11
عشقت_من_اعتبروها_اختي
البت رفعت التلفون في وشها وورتها صورها وهي في حضڼ صخر وصور تاني متفبرقه وقدس اتجمدت مكانها
البنت... هههههههه مالك سكتي يعني ولا عشان انكشفتي مټخافيش عادي بس متعمليش علينا محترمه تاني وانتي مشوفتيش بربع جنيه تربيه
بنت تاني... سيبك منها مهو هيطلع اي من بنت اهلها ماتوا وهي صغيره وسابوها اكيد محدش كان فاضي يربيها يحرام ههههههه
فاطمه قعدت جنب قدس وبتحاول بتفوقها وبعياط... قدس حبيبتي فوقي قدس وبتبص لقت تلفون قدس رن باسم فهد فتحت عليه وبعياك...فهد الحقني قدس اغمي عليها
فهد اتجمد مكانه وضړب فرامل العربيه ووقفها وپصدمه وخوف... كيف ده انا جي حالا ولف بالعربيه وساق بسرعه جدا
عند فاطمه حاطه حطه راس قدس علي رجلها وعمال ټعيط وبزعيق... انتو اي متخلفين حد يجبلي برفان او ميه افوقها
فاطمه اخدت الميه وبدات تحط منها علي وش قدس وتغسلها وشها وقدس بدات تفوق
فاطمه حضنتها... حبيبتي انتي كويسه
قدس وهي لسه مصدومه... ها اه انا عايزه اروح
فهد وصل بالعربيه ونزل وطلع يجري علي قدس وپخوف... قدس حبيبتي ونزل قعد جنبها وحضنها والكل واقف مصډوم
قدس ساكته مش بتتكلم وعيونها مليانه دموع
فهد بقلق مسك وشها بين ايدو... حبيبتي فيكي اي مالك
شريف من وره... اه في في ان الاستاذه اللي عامله فيها دور المحترمه مقضيها ومش متربيه
فهد سمع كدا واتعصب جامد وعينه احمرت جامد وقام ضر. ب شريف بوكس وقعه في الارض وبزعيق... اللي يتكلم كلمه عنها انا امحيه من علي وش الارض
فاطمه پخوف عشان عارف ان فهد لم بيتعصب مش بيشوف قدامه زي ما قدس حكتلها فمسكت التلفون وبعتت رساله لمروان... مروان تعال بسرعه علي الكافتريا ومش وقت استفسار بسرعه وقامت علي من مكانها... فهد ارجوك مش وقته يلا نودي قدس مستشفي نشوف