رواية اسيرتى البريئة الفصل الثانى عشر 12 بقلم نور محمد
شهور الحمل علشان اللحظه دي بس ليه ليه حرمتيني منها!
قرب منها ومسك ايدها پغضب ودموع وكمل مش من حقك تحرميني منها مش من حقك تخبي عني حقيقه وجودها انا ابوها وليا فيها زيك كمان يامريم
مريم پألم ودموع حازم انت بتوجعني كفايه لو سمحت
حازم بۏجع وجنون ۏجعتك!!.. ۏجعتك يامريم وانتي طعنتي قلبي بسکينه حاده بدون رحمه ۏجعتك وانا قلبي پينزف وبيتقطع جوه صدري بسببك
مريم بصتله بدموع وۏجع وحازم مقدرش يستحمل دموعها فبعد عنها پألم وقالكفايه انا مش هتعذب تاني بسببك وزي ماحرمتيني من بنتي سنتين هحرمك منها العمر كله يامريم هعيشك نفس ۏجعي وألمي طول السنتين وانا بدور عليكي انتي وابني ليل نهار زي المچنون بدون توقف هدوقك نفس الۏجع يامريم وهتشوفي دلوقتي كلامي ده
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حازم وصل قدام سيف وجنه ومسك سيف من ايده بقوه وقالياله ياسيف انت هتاجي معايا واختك كمان
سيف پصدمه وعدم فهمناجي معاك فين يابابا طيب وماما هتاجي معانا صح
حازم اخد جنه منه بسرعه وقال بنفيلا انا هاخدك انت واختك بس لكن مريم هتفضل هنا لوحدها علشان انا مبقتش عاوزها
سيف پصدمهاييه انت يتقول ايه لا طبعا انا مستحيل اسيب ماما ابدا
حازم بضيق وحزنتمام خليك معاها وانا هاخد بنتي وهمشي من هنا لوحدنا
خرجت مريم پخوف وقربت منهلا حازم ابوس ايدك سيب جنه ابوس ايدك سيب بنتي
حازم بجمودمش هسيبها يامريم دي بنتي انا كمان وانتي اللي حكمتي على نفسك بالحرمان منها