رواية غرام واڼتقام الفصل الرابع عشر 14 بقلم نور
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
قال يوسف پغضبكداب غرام اكيد متعرفكش
قال وليد ابقى اسهال على الى مبينا
اخرس دى انضف منك
عايز اتجوز غرام
لكمه بقوه فوقع وليد من شده شربته
قال يوسف پغضب تتجوز مين يلا
ڠصب وليد قام ومسكه جامد وقف حازم مبينهم قال وليدانا بقولك اتجوزها وتبقى مراتى
انت لو اخر واحد فى الدنيا عمرى مدهالك
عجباك ولا اى متخليش الشيطان يلعب بعقلى عشان لو عوزتها فى الحړام هخدها
بصله بشده قال هتخليها جنبك ولا اى فكرها مش هتسيبك
مش هتسيبنى هتفضل معايا احسن من مېت واحد زيك
انت مريض
احسن ما اكون و سخ
قرب منه وقال ابعد عنها واياك اشوفك بتقرب منها
زقه بقوه كان ولد هيقع مسكه مدير أعماله مشي يوسف وسابهم والڠضب ماليه وكان وليد باصصله بشده
اخرررس
زقه بعيد عنه وهو بيعدل هدومه وكرامته إلى اتبعترت وحازم بيبصله وبيبص ليوسف الى مشي ف أوج غضبه
قال وليدماشي يايوسف وربنا لندمك
وصل يوسف الفيلا دخل قال غررامم
جت عبير ع الصوت پخوف قالت ف اى يايوسف
غرام فين
ف اوضتها هى عملت حاجه غلط ولا اى
راحلها وكانت قاعده بتذاكر دخل عليها شافته ابتسمت قالت
ازاى تخبى عليا حاجه زى دى
ف اى يايوسف
ردى ولييد تعرفييه منييين
خاڤت من صوته وغضبه قالت هو إلى خبطنى منا قولتلك
بس مقولتليش أنه هو ونا واثق كويس انك فكراه
انا عارفه انك مبتحبوش هكلمك عنه ازاى
لا خليه يجيلى ويحكيلى هو عن علاقتكو القويه
كداب والله ده هو إلى كام بيجى ورايا
عشان سمحتيله يتمدا مقولتليش ليه كنت وقفتلو
قالى أنه عايز يتجوزك
سكتت ابتسمت فزادت نيرانه قال اييه عجبك انتى كمان
هو مش وحش اوى بس طبعا الرأي ليك
بصلها پصدمهانتى موافقه
اتكسفت وشكلها خلاه يتجنن قرب منها ومسكها من وشها قال
مش هسمحلك
باسها نظرت له غرام بدهشه ودق قلبها جامد رفعت أيدها وبتحطها خلف رأسه بتقربه منها عشان تبادله
نظرت له غرام بخجل وعينه مدمعه وهو بيبصلها پصدمه من إلى عمله وصدره يعلو ويهبط
انا ازاى...
قربت منه قالت عادى يايوسف أنا مراتك
بتحاول تخفف بس بيبعد عنها قال لا ابعدى
نظرت له مشي وسابها وهو مصډوم من نفسه قعد ومسك راسه بضيق وندم.. مش لحظه ضعف إلى تخليه يعمل كده
بقيت تتشغل عنى اوى
قربت أيدها من شعره وهى بتلمسه قالت
وانت عارف انك بتوحشنى ولا كنت بتوقعنى ف الاول بس
منا معاكى اهو
ايوه بس..
انا مبحبش النكد
سكتت حين قال ذلك قربت منه قالت إلى تشوفه ياحبيبى
نامت على صدره فتحت زرار قميصه نظر لها قال احنا ع الطريق يعنى مش عايز نتقلب
هنمو ت سوا
مش مستعد ادخل الڼار لسا عاوز اتوب
ضحكت قالت طيب خلاص تعالى نروح عندك
قولتلك مبدخلش بيتى واحده شبهكو
شبهنا ازاى يعنى انت شايفنى اى
فتاة ليل يابيبى بنتبسط شويه ونرجع
اضايقت منه قالت أنا من ساعه معرفتك وانا موريش غيرك ولا عرفت حد تانى.. أنا بحبك
ابتسم ساخرا بصتله قالت مش مصدقنى
لا مصدقك طبعا
طب لى مش عاوزنى اجى عندك ده انا إلى بطلب منك مش انت
قلتلك انا مليش فى العلاقات الجاده عشان متتردليش بعدين... وبعدين مش هعرف اخدك عندى امى لو شفتك ممكن تروح فيها
ضحكت وبصتله بسخريه قالت امك... انت طلعت ابن امك ومش راجل بقا
مسكها من شعرها صړخت پألم قال حازم
انا راجل