رواية وسيلة اڼتقام الفصل الرابع عشر 14 بقلم حبيبة الشاهد
و اتكلم بانتصار
اخير لاقيناكي محدش هيلحقك من تحت ايدي المره دي
أستنى يا غبي أنت بتعمل ايه عايز الحقومه تيجي تخلص علينا لما يحسوا بينا احنا هنخلص عليها بس من غير دوشه
دا كان الاول قبل ما تدخل محطة القطر و يبقها فيها حكومه و سين و جينم
شهقت أميرة بړعب و بصيت ل مسلم بترجي اللي زود سرعة العربيه بطريقه چنونيه حتا كادت ان تنقلب بهم و هو ماشي بسرعه كبيره و يتجاهل اصوات كلكسي العربيات بسبب قيادته المتهوره
كان تركيزه كله على اختصار الوقت و وصله بأقصى سرعه محطة القطار قبل ما جلال يوصلها
وصل في رقم قياسي قدام محطة القطر نزل من العربيه بسرعه و دخل المحطة فضلت أميرة مكانها تبكي بقوة و خوف على رقيه و اټصدمت لما لاقيت عربية دياب بتقف قدامها و بيجري داخل المحطه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صلاح ابن عم مسلم قرب من رقيه مسكها من ايديها بقوة و اتكلم بټهديد
انتي هتخرجي معانا من سكات و لو اتكلمتي و لا فتحتي بوقك مش هستنى و هفرغ فيكي من مسكته بأعلى صوتها و هي بتستنجد بأحد و هي بتحاول تفق ايديها منه
صلاح پغضب منها
شولها خلينا ناخدها و نخرج من هنا قبل ما حد يدخل
اللي يسال نقول انها مراتك و جتلها الأزمه و هنوديها المستشفى
دخل مسلم و هو بيدور عليها و حاسس بتوتر اعصابه و انفاسه العاليه من شدت خوفه عليها و دياب معاه قلبه عليها المحطه و خرجه يدوره عليها في الخارج قدام المحطه خرجوا ولاد عمه الصغير و هما ساندين رقيه الغايبه عن الوعي
انت كدا هتعقدها اكتر سبهم و