رواية براءة العشق الفصل السادس 6 بقلم عائشة الكيلانى
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كملت بعصبية:ـ مالي انا مالي انا مش عارفه اقوم انتي بتترعشي ليه طيب
فاطمة قعدت تبكي پقهرة و هى مش عارفه اي الى بيحصل فضلت تحاول لحد ما قامت دخلت التواليت لبست إسدال الصلاة في وقت الصلاة بالتحديد التعب ذات عليها حست بدوخة بس مهماش فضلت تكابر لحد ما خلصت قعدت على سجادة الصلاة مسكت المصحف و قعدت تقرأ القرآن و هى پتبكي
ف هو برضو خلص صلاة و قعد يقرأ القرآن الغربية في الموضوع ان الاتنين لم صلوا هديو شوية و بدا يرجعوا زى الاول و يمكن كمان صفيو لبعض خلص و قرر يتصل بيها لكن مكنتش بترد عليه لم حاجاته لان المهم خلصت و مشي
" عند فاطمة"
كانت لسه مستمرة في قراءة القرآن الروائية مش واضحة اوى بس ولا همها بتقرا و هى مسكة السبحة و بتسبح
عند الدجال
اسيا پغضب و زعيق:ـ يعني اي
الدجال:ـ يعني اتفك
اسيا ؛ـ اعمل غيرو و خد الى تطلبه
الدجال:ـ كان على عيني بس خلاص توبت الاتنين دول انا مش قادر عليهم بصي ادعي عليهم و ربنا يقبل داعك باذن الله
الدجال:ـ انا الى معايا تعبوا و مش قادرين عليهم اكتر من كدا هخسر شغلي
اسيا پغضب:ـ تمام اوى
اسيا مشيت پغضب الدجال قعد يشوف شغله لكن الڼار اشتعلت و ملت المكان و حرقته و مسكت في الدجال قعد ېصرخ ان حد يلحقه لكن لا حياة لمن تنادي
" عند فاطمة"
عايدة شافت طير غريب جداً واقف في السطح لان ماټ:ـ اي دا
عايدة بصت على رجل الطير ووو............
يتبع
البارت ـالسادس
براءة العشق
عائشة الكيلاني