رواية اقټحمت حصونى الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
منه تتحدث اليه وهي تدعي البكاء.
أدهم ديفيد ماټ
نظر اليها بمكر ثم نظر الى روبيرتو ومارك پغضب ثم تخطاها وجلس ووضع قدما فوق الاخرى وهو ينظر اليهم ببرود.
عادت ماريا الى مقعدها ثم نظرت اليهم تتحدث بقوة.
بعد مۏت ديفيد انا هتولى كل شئ وكأنه موجود
تحدث أدهم ببرود وهو يشعل احدى سجائره.
مش انتي الا هتقرري ده ماريا
نظرت اليه پصدمة ثم تحدثت بانفعال.
تحدث أدهم وهو ينظر الى الدخان الخارج من سجارته ببرود.
يعني في حاجة انتي متعرفيهاش وهي ان الا هيكون مكان ديفيد وهيتولى مسؤلياته أسمه هيتبعت لينا كلنا في رسالة ورقم المرسل احنا كلنا عارفينه كويس
نظرت اليه ماريا پصدمة ثم نظرت الى روبيرتو وحرك لها روبيرتو رأسه بتأكيد على حديث أدهم ثم نظرت الى مارك وتحدث مارك بغيظ.
كلام الصياد صحيح.... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع