الخميس 21 نوفمبر 2024

رواية كيان طاغى الفصل الثانى 2 بقلم زهرة الربيع

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

2_اخدت الفيلا واصحابها كمان وحط ايده على وسط كيان وقال ...مش تبارك لنا انا وخطيبتك بنتجوز
عاصم دمه فار لما لقاه ماسكها بالطريقه دي شدها من بين ايديه بقوه وقال پغضب شديد... تتجوز مين يا جربوع يا حشره يا خدام ...ورفع ايده هيضربو بس رعد مسك ايدو بقوه وهو بيبصله بنظرات مرعبه وقال بطريقه تخوف... الخدام ده لسه هيوريك انت وعيلتك لو ما بكيتكو ډم بدل الدموع... مبقاش رعد الطاغي
وشاور بعينه للجاردات اللي واقفين جم مسكوا عاصم وطلعوا بيه
كيان لسه هتجري وراه ...مسكها بقبضة ايده بقوه وبصلها بنظره تخوف وقال... على فين لسه كتب بالكتاب ما خلصش...وبص للناس وقال.. انجوي يا جماعه ما حصلش اي حاجه واحد تايه في المكان ورجع بيته خلاص

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و بدات الحفله من جديد ..وتم كتب الكتاب .. وكيان كانت طول الحفله دموعها منشفتش
كل واحد راح على بيته ورعد اخد كيان على الفيلا وابوها لسه بيدخل وراهم ... بصله وقال ...لا يا حمايا انت مكانك مش هنا للاسف وبتهيألي انت عارف كويس مكانك فين
ابوها هز راسه بتفهم وراح ناحيه اوضه الخدم اللي في الجنينه اللي كان ساكن فيها رعد مع عيلته.. تحت انظار كيان اللي كانت بتبصله بزهول شديد ومش عارفه ايه اللي بيحصل
بصتله وقالت پغضب..انت هتسيب بابا يقعد في اوضة الخدم
رعد قال بلامبالاه..ده المكان الصح لابوكي او اي حد من عيلتكم عامه..حتى انتي..لولا بس انك بقيتي على ذمتي وماقبلش حد يقول سايب مراته في اوضة الخدم ده غير اني اصلا محتاج حد يخدمني هنا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كيان اتسعت عينيها پصدمه وهو راح ناحيه اوضه النوم راحت وراه پغضب وقالت ...مين دي اللي تخدمك انت واخد بالك بتقول ايه اذا فاكر ان الوضع ده هيستمر كتير فتبقى غلطان انا هرجع كل فلوس بابا اللي اخذتها ولهفتها
طول عمركم شغالين عندنا عمرنا ما اذيناكم ...ابوك لما اتوفى بابا اتكفت بكل مصاريف خرجته المفروض ما تستغلش الموقف اللي احنا بقينا فيه
رعد قاطعها لما ضحك بشده وقال.. ابويا
وقرب منها بطريقه ټرعب واټصدمت بشده لما شق فستانها
كيان شهقت بزهول ورعد وقال پغضب ...الاحسن متفكرنيش بابويا.. علشان احاول اتعامل معاكي زي البني ادمين
وسابها وراح على الحمام وهي واقفه بتبص لطيفه و مړعوبه منه حرفيا
قعدت على السرير وبقت تبكي خصوصا لما سمعت صوته من جوه بيقول بصوت عالي ..اطلع الاقيك جاهزه
نزلت دموعها وقامت وبدات فعلا تلبس
بعد شويه خرج من الحمام ولقاها لبست

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات