رواية ډمرت حياتى الفصل الثانى 2 بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
سيف وهو مين السبب في البهدله الا انا فيها دي يا ريهام مش الست والدتك مش الست والدتك هي الا اصرت على فرح كبير وعفش غالي وشقه في اغلى مكان وانا عشان بحبك ضغطت على نفسي عشان اوفرلك كل دا
ردت حماته بقوة والله دي كانت شروطي على اي حد يتقدم للجواز من بنتي وانت الا اتجوزت جوازه مانتش قدها يبقى مش ذنبي بقى انك تضغط على نفسك عشان توفر طلبتنا المفروض من الاول لو انت مش اد الطلبات دي كنت تشوفلك عروسه على قدك
نظر سيف لحماته واتكلم پغضب الا انا عملته دا كان عشان بحب بنتك والظاهر ان انتوا فهمتوا الا انا عملته دا غلط
ونظر لمراته والتكلم
بخيبة امل والظاهر اني اديتكم اكتر من الا تستهلوه
رفعت ريهام عنيها ونظرت له بدموع
نظرت ريهام لوالدتها وهزت والدتها راسها بلا وقفت ريهام بحيرة بينهم
اتكلم سيف بقلب مقهور من خيبة الامل ريهام لو مشيت دلوقتي لوحدي مستحيل هرجع تاني
ردت حماته بسخريه ماتمشي كنت شوفتنا مسكنا فيك
نزل سيف ايديه پغضب وضغط عليها پعنف واتكلم مع مراته پغضب ماشي يا ريهام يبقى انتي كدا الا اختارتي
حماته مع السلامه وابقى شوفلك خدامه بقى تعيش معاك لحد ماتخرج من ازمتك دي وابقى ارجعلنا
وقف سيف على باب الشقة واتكلم مع حماته پغضب
سيف اوعدك ان انتوا بكره الا هتيجوا تترجوني اني ارجع وانا وقتها بقلمي ملك إبراهيم
يتبع
اتقي شړ الحليم شكل سيف كدا هيقلب على الوش التاني