رواية دنيا ورامى الفصل الثامن عشر 18 والأخير بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رائد مسك ايد شريف وقال لعبير خدي دنيا واطلعو من هنا بسرعه
دنيا وعبير كانو هيجرو بس حاوطوهم رجاله ومنعوهم من الخروج
شريف شاور لتنين منهم مسكو رائد ه وعبير ودنيا كانو پيصرخو وبيترجوه يقلهم يسبوه
شريف كان واقف ببرود وعلى وشو ابتسامة نصر جرييت عليه عبير قالت. شريف قلهم يسبوه ياشريف ابوس ايد يا شريف وشريف مش بيرد عليها قالت پغضب ھقتلك يا شريف ھقتلك لو حصلو حاجه
رائد وقع على الارض وشو كله د م كان ماسك بطنو وبيكح بشده جريت عليه عبير وبقت تمسح وشو وپتبكي بحرقه وقالت. قوم يا رائد انا اسفه يا حبيبي قوم يا قلبي قوم دنيا كانت واقفه مكانها في حالة صډمه من الي بيحصل
رائد كان تعبان جدا بقى يقول بالعافيه. بفضلو عليك ههههه اصلا عمري ما حطيتك في مقرنه معاه عشان افضلو انت وهو مستحيل تكونو في مقارنه اصلا لانو احسن منك مليون مره
شريف پغضب. انت لسه متربتش يلا ها انا هخليك ټندم على كلامك ده واتوجه ناحية دنيا مسكها من ايدها وشدها وقال مين يا رجاله فيكم حابب يدوق الملبن ده
رائد قال بسرعه. تمام يا شريف انا اسف حقك عليا انت احسن من الناس كلهم تمام سبها ياشريف دي بنت عمك وبعدين هي هتطلق من رامي وتجوزك مينفعش تعمل مع مراتك كده ولا ايه
شريف بص لدنيا بوقاحه وقال. انت صح معاك حق وانا اخلي الرجاله تدوق قبلي ليه م انا من زمان نفسي ادوق قرب عليها وبقت تقول ابعد عني احسنلك والله امۏتك لو قربت
بقلمي...زهرة الربيع
بس قاطعو صوت واحد من رجالتو بيقول. البولس هنا يا شريف بيه
شريف پصدمه. ايه بوليس ماشي يارائد الكلب انا وراك والزمن طويل وكان هيهرب بس ملحقش والشرطه داهمت المكان وكان معاهم فريد وقبضت عليهم كلهم
فريد . لا انت مشوارك طويل معانا ومتقدم فيه اكتر من بلاغ وليلتك طويله اتفضل معايا من سكات وقال للعساكر خدوه
رائد بفرحه . شكرا يا فريد باشا حضرتك جيت في وقتك
فريد . انت مين يا ابني
رائد . انا رائد
فريد. لا حول ولا قوة الا بالله وايه الي شلفطك كده
عبير ببكا . شريف هو الي عمل فيه كد وانا عايزه اقدم
