رواية جعلتنى أقوى الفصل الرابع 4 بقلم شيماء صبحى
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ولاكنه بيكون كاتب ورقه عرفي واول ما بيزهق منها بيرميها زيها زي غيرها لانه بيكون للاسف متجوز وبيعمل كدا من ورا مراته .
جه منصور عند عبير وفضل يبص عليها وهوا بيبتسم بخبث وقال ودي بق عبير ٣٣ سنه بس ايه آدب واحمرام ومطيعه جدا..
قال الكلمه الاخيره بإستهزاء وعبير بصتله بكره ولفت وشها بضيق وفضلت عبير باصه في الأرض وبدأ كل واحد من الرجاله يختار اللي عجبته وفضل واحد جمب الشاب دا وكانت عينيه عليها ولاكن الشاب دا قال بصوت عالي انا اختارت عبير
البنات بصوا في الارض بحزن علي كلامه ليهم وكانت عبير بصاله وساكته وهوا قرب منها وهوا بېلمس جسمها وبيقول كان نفسي اقضي معاكي الليله دي بس للاسف غيرك سبقني
عبير لفت وشها بضيق وبعدها منصور فتحلهم الباب وقال يلا مع السلامه متنسوش تبقوا تزوروني دانا زي أبوكوا برضوا
عبير شدت ايديها بضيق وخرجت وهيا ماشيه جمبه وفي مسافه بينهم ..
فتحلها العربيه وهوا مبتسم وبيقول اتفضلي
بصتله باستغراب ولاكنها دخلت وهوا قفل الباب وركب جمبها وبعدها اتحرك بالعربيه وبعد ما بعدوا عن الدار بمسافه وقف العربيه وقال وهوا بيبص عليها
عبير رفعت حابها پصدمه وهيا بتقول پغضب ايه اللي انت بتقوله دا انا مش فاهمه حاجه ..!
وافهميني انا ومراتي بقالنا سبع سنين متجوزين ومفيش اي سبب واضح بيدل ان في عيب في اي حد فينا بس الدكتور قالي اني لو اتجوزت اي وادحه تانيه ممكن اخلف بنسبة ٨٠ ارجوكي دي فرصتي الوحيده.
عبير پصدمه يعني اي انت عايزني اخلف وبعدها تاخد ابني مني وتسجلوا باسمك انت ومراتك صح .
عبير غمضت عينيها وهيا بتحاول تستوعب كلامه وبعد تفكير هزت راسها وقالت موافقه .. بقلمي الكاتبة شيماء صبحي
نوڤيلاجعلتني أقوي