رواية لتسكن قلبى الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم دعاء أحمد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
يا حبيبتي يالا اسيبك انا دلوقتي و هكلمك تاني.
فايزة و ماله سلام...
قفلت الموبايل و اتكلمت پغضب
ماشي يا عبد الرحيم و الله لاخلي فرحتها دي تقلب بسواد و سي ابراهيم اللي مستعجل دا يبقى يوريني شطارته بعد الڤضيحة اللي هتحصل...
فتحت موبايلها كلمت حد و هي مش ناويه على خير ....
في نيويورك
شوقي اخيرا الصفقة دي خلصت... انا كنت هفقد الأمل بس بصراحه انا يعجبني ذكائك في الشغل اوي يا سهير غير كدا لا...
شوقي ايوة على ابراهيم فاروق انا جبت لك الملف بتاعه كله ادامك اهو...
سهير كلم شركة الطيران احجز لنا على الطايرة اللي نازله مصر...
شوقي بص لها پخوف من انها تعمل حاجة تبوظ كتب كتاب صدفة
أنتي ناوية على ايه يا سهير...
سهير بجدية و هي بتقلب في الملف بتاع ابراهيم
لتسكن_قلبي
دعاء احمد
الفصل الثامن و العشرون
الفصل النهاردة مش كبير بس متعوضة
و سهير هتعمل ايه في مصر و مواجهتها لمريم هتكون ازاي و خصوصا ان لحد دلوقتي مظهرش عليها ندم على عملته...
فايزة ممكن تعمل ايه
ابراهيم و صدفه هيقدروا يكملوا
عبد الرحيم هيوافق على أحمد...