رواية لتسكن قلبى الفصل السادس والثلاثون 36 والأخير بقلم دعاء أحمد
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
نايمة بينهم
صدفة كانت بتبص له و مش عارفه تنام و هي حاسة براحة
ابراهيم سرحانة في ايه يا حبيبتي... حاجة بټوجعك...
صدفة قربت منهم و حضنت شمس اللي كانت نايمة انا بحبك اوي يا هيما...
ابراهيم ابتسم و بأس رأسها و انا بمۏت فيكي يا قلب هيما...
صدفة غمضت عنيها
و هي حاسة ان الدار أمان
الأمان اللي فضلت تدور عليه اربعه و عشرين سنة لقيته لما رجعت مصر و رجعت لأهلها... و قابلت حبيبها و مروا بكل المشاكل سوا... فرحانة جدا بعائلتها حضنت شمس و ابراهيم و نامت بسعادة و هو ساكن قلبها..
النهاية
دعاء احمد
لتسكن قلبي
الفصل انا كنت كتباه من يومين بس اتمسح و كانت النهاية غير كدا شوية
بس أخيرا الدار امان... سلام و نكمل مع حلا و عزام
و ياترى دارهم هتبقى امان و لا ظلم عزام قبل ما يعرفها هيكون سبب في الدار تبقى كئيبة..... سجينة عشقه