رواية غرام واڼتقام الفصل الرابع 4 بقلم نور
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
متندمش ع حاجه
ياريتنى بعدت من بدرى مكنتش بقيت كده
يوسف الى فات ماټ انت لسا يوسف طالما لسا فيك احساس الندم يبقا ضميرك مماتش
ابتسم وبادله الابتسامه مشيو وهما بيتكلموا سمعو صوت صړيخ
انخلع قلب يوسف وجرى فورا اټصدم لما شاف وليد الى كان ماسك غرام من دراعها جامد وكانت خاېفه منه
وأخواته بيبعدوه عنها لكنهم كانو صغار
قال وليد الاتنين الصحاب رجعو حبايب تانى وانا اقول قلبت شيخ ليه
سحب غرام من ايده ولوا دراعه جامد قال پغضب
متفكرش ټلمسها تانى
انا كنت بلعب معاها هى الى اټرعبت منى.. واضح انها مبتحبش حد غيرك
دفعه بضيق عدل وليد هدومه قال ابقى خلى بالك من أخواتك.. عشان حلوين اوى خصوصا الى ف ايدك
استخبت غرام ورا يوسف قال حازم
كان مضايق مشي بس قال وليد يوسف.. خد دى بتاعت الحلوه
ورماله الشرطه بتاعت الفستان نظر يوسف الى غرام كان فستانها مفتوح ومبهدل احمرت عينه پغضب شديد لما عرف انه اطاول عليها ومكنش بيهزر زى ماقال
قال وليد ساخرا اشوفك بعدين
مشي لكن يوسف مسك حجر وانقض عليه پغضب جحيمى وقعه أرضا
دد ډم
غرام واڼتقام
بارت٤