رواية غرام واڼتقام الفصل السابع 7 بقلم نور
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
متعرفش أن ابنها مش بتاع جواز
تنهد يةسف منه قعد حازم قدامه قال
هى العروسه وحشه
لا دى بنت جميله.. ساره بنت ايمن الشامى
بتتكلم جد
ايوه
طب ما البنت جميله اوى فعلا يايوسف... دى كمان من النوع الى بتحبه ف ايه بقا
ده جواز يا حازم لى شايفينه حاجه عاديه
انت لى محسسنى انك داخل مقبره ده الدلع كله ف الجواز
مردش عليه واحتفظ أسبابه لنفسه
قال حازمانت فى واحده فى دماغك
نفى له بذلك قال حازم فكر تانى ممكن تغير رايك وارفض طالما الموضوع مش حبه
سابه ومشي عشان يفكر لوحده فى كلامه جيدا
رجع يوسف البيت شاف ميرفت الى بصتله قالت
كنت فين يايوسف مش هتبطل اختفائك ده
كان هيدخل شاف وليد وكانت ساره ماشيه معاه وبيتكلمو واضح انه بيحاول يقرب منها حيث كان يجعلها تبتسم
بصلها يوسف شويه وافتكر كلام حازم عنها وانا فعلا من نوعه إلى عاوزه.. ما المانع.. ممكن لانه كان حاطط الخب شرط اساسى لما يجى يتجوز.. بس هو بردو شاف مع ابوه وامه أن الحب مش كل حاجه
فى صباح احد الايام كانت ميرفت قاعده مع جنى وهى بتتفرج ع التلفزيون
جه يوسف وقف قدامها قال
انا موافق
غرام واڼتقام
بارت٧
بارت طويل اهو انا بس عايزاكو تدعولى بكره ان ربنا يجبر بخاطرى